اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
الآن ياعبدالله سماح دعني ألقي بالنصّ قريبا الى القلب
مندهشٌ كثيرا بالصعود الرائع الى غيوم الشعر عبر كلّ نصّ تأتي به
كلّ ماهو منك جميل بل في كلّ نصّ نجدبريقا يأبى إلا وأن يوسم ذاكرتنا بـ وسم نوره
ماذا أقول لك وعن ماذا أحدّثك؟
_ هل احدّثك التحايل بين التقليديّة والحداثيّة هنا
_أم أحدّثك عن الشوكة التي رسمتها بـ لطف شاعر على حلق الشعر
_ أم عن القافية الأولى والمكتومة والتي تنفرج الأحاسيس منها حال وصولها للقافية الثانية
أحدّثك عن ماذا ياعبدالله إلا عن إعجابي الشديد بك
تحياتي لك
|
عبدالعزيز الرشيد
حدثني بماتشاء فسأظل أتلذذ بهذا الحديث
واستمع لصاحبه إلى أن يشاء الله
أما أعجابك
فهذا شيء لن أتحدث عنه حتى مع نفسي
ولكن قد تتحدث به نفسي معي
لأنها منتشيه وفخوره
وسأتركها تعيش فرحتها الكبرى
بك قبل إعجابك
وبعدها سيكون لي معك ومعها
حديث
لأن الشعر منها / إليك
وإليك / منها
والسلام منها ومنك / عليك