للوهلةِ الأولى:
وجدتُ في هذه القصيدةْ [
ذاتي] وقلّما نجدُ مَن لا يعرفنا وينقلنا على الورقْ بصورةٍ تثير فينا قشعريرةْ.
تمرّد [مرّ] .. هي أول أغانيْ الشعبي التي لفظتها أوتاري ووقعتُ في غرامها.
للأمانة.. :
لم يكن الشعر الشعبي سوى
محطة فيء بالنسبةِ لي .. لا
يعني الكثير، ولا
يعي الكثيرْ .. ليس لنقصٍ فيه .. بل لجهلٍ منّي
وهنا.. :
تعلّمتْ أنّ الحروف الشعبيةْ تشي أيضاً بعمقِ التصوّر والصورْ
ومِن الممكن أن تلامس
الروحْ و
العقل و
القلبْ على حدّ سواءْ.
فألف تحيةْ لمنْ فَتَحَ عقليْ لِمدارِكَ اخرى.. تسعُ الفضاءَ برمّتهْ
عبدالله ثويني المانعْ
ونصٌّ فاخرْ بحجمِ السماءْ
هيَ
تحيّةٌ وحسبْ
أتمنى أن ترقى الى مستوى رقيّكمْ وذائقتكمْ
