[ تفّاح ، كيوي ،
فاصوليا ]
أنا لا أعني هُنا الكِتابَهْ بـِـ رَمزيّه ، فـ الرمزيه لها أدواتها [ وألف شيء وشيء ] قبل الوصول الحتمي لِما بين الحُروف : [ تَفسيرْ ] !
[
وَهِيَ بعد جوله في مُنتديات معدوده ومعروفه للجميع ]
الإشارهْ
هل تريد [ الشاعره / الكاتبه ] أن توصم بـ العهر !! ـ طيب ـ ما يعرفه الكثيرون وحتّى أرباب هذه المهنه القديمه أن العاهره لاتعترف بعهرها نهائيا ً ـ وكم من إنسان يجلس خلف قضبان السجن لإنه [ وصم إحداهن بالعهر ] ـ فهي [ أي العاهره ] تعتز كثيرا ً بـ سمعتها أمام الملأ وقد قيل يوما ً ما [ ليس هناك أفصح من العاهره عندما تتحدث عن الشرف ] أو كما قال مظفّر النواب [ النمله تعتز بـِـ ثُقبْ الأرضْ ] !!
نُقطه مهمه
أنا كـ رجُل أتردد [ ألف مره ومره ] حينما أفكّر بـِـ كتابة هكذا أشياء ، وأرى كتابات / قصائد لـِـ [ حريم ] تجعلني [ ألتفت ] يمينا ً وشمالا ً وأشْعِلُ سيجاره وأخذُ نفسا ً عميقا ً يكاد ُ أن يمزق رئتي [ وأستعيذُ من شر الشيطان الرجيم ] حتّى لاأرتكِبُ مصيبه فـ أحيانا ً ما يُكْتَبْ يصيب القَلَمْ بـِـ [
الإستذئاب ]
حادِثَهْ
قرأت مرّه لِكاتبه تُعتبر [ أيقونة جنس كِتابي تمشي على قدمين ] ، تسائلت مع صديق قريب عن هذه المومس وعن هذا [ الوحل ] ، فـ أجابني بـِـ [ هل تصدّق أنّها عجوز بلغت من العُمر عتيّا ] ، فاجأني بـِـ صراحه بها : فقلت له ُ [ ملعونة الجدف هذي وهي عجوز هـ الشّكل ] كيف حالها عندما كانت فتاة ! ــ فقال قدس سر سر سره [ يبدو أنها إنفلتت على كبر ] ـــ فعلا ً فـ السيّاره القديمه تحتاج أسبوعيا ً لـ صيانه
رساله إليهُنْ
أقول أركدن ترى الواحد بـ العافيه متحمّل نفسه [
وجـ ـ ـ ـع ]
[ مادخل الفاصوليا في الفاكهه :
جت جذي بـ صراحه

]