اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق
نجي لعِندي :
- كل علاقة انسانيّة هي خاصة للحدّ الغير قابل للتكرار وبالتالي لتعليب أحكام مُطلقة .
- بعض " الحلوات " يتعاملن مع أنفسهن كطريدة فلا يُلام رجل إذا استجاب .
- بعض " الحلوين " تَرسّخ في أذهانهم أن الرفض تمنّع .. وأن المرأة مُخفية نواياها
|
ألق ...
أهلاً بك ..
وشكراً على هذا الكم الهائل من الفكر ...
كون هذه العلاقات الإنسانية خاصة وغير قابلة للأحكام المطلقة فهل يلغي هذا من كونها سائدة / شائعة / متكررة ..
ألا تعطي هذه (العلاقة الإنسانية) صفة التغليب كونها علاقة إنسانية ؟؟
شيء آخر :
أليس في تكوين الأنثى النفسي أو الغريزي ما يجعلها تعتنق هذه النظرة نحو نفسها ؟؟
إذن لِمَ تلام إن اعتقدت أنها طريدة ؟؟
والعكس ينطبق على الرجل تماماً ..
شيءٌ أخيرٌ هنا :
ألا يمكن لأي علاقة أن تنجح بعيداً عن الموروث الجمعي ؟
هل المجتمع بتخلفه / رُقيّه قادرٌ على سلب / بناء أي علاقة أياً كانت ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق
عالأخير لو تقول زماله سيكون لي رأي مختلف ..
فالصداقة واسعة جدًا وعمييقة جدًا لإن تكاد تنعدم حتى في الجنس الواحد .
|
إذا تقبل المجتمع فكرة الزمالة ( وهي أولى درجات سلم الصداقة ) فهل يعني ذلك انه مستعد / لديه استعداد وقابليه لصعود السلم كاملاً ؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق
كيف نحلم بصداقة حقيقية ؟ في مجتمع عمومه يحمل فكرة التصيّد , الضحيّة ..
|
السؤال الأكثر إرهاقاً هنا ..
إذا قلنا بغريزة (التصيّد ) في الرجل وفطرية (الضحية )في الأنثى فكيف استطاعت المجتمعات العربية الأخرى العيش في هذا الحلم الوردي ؟؟
ألق ...
أحرفكِ هنا أنارت المتصفح بفكرٍ وعقلٍ كله ألق ...
مودتي ..