الرائع نواف العطا
مُرتبِطٌ إسمك في ذهني بكلّ أبناء الوفاء،
لا أدري إن كان تأريخ انتسابك هو السبب ومواصلتك حتى اللّحظة
أم هي رمزيّتك وما ترمِزُ له
أم عناوين حرفك وما تؤويهِ من مضمون.. من حلم وغزة
ورسائلك إلى خالك وحزنك عليه ثم رسائلك إلى صديقك سالم حبيب
وصولاً إلى (الوطن ليس يوماً بل هو العمر )
كيف يكون الوفاء
حدّثنا عنه...!
نواف العطا على الصعيد الوظيفي (أستاذ معلم)
كما وشَت لي بعض مشاركاتك 
السؤال،
الشبكات العنكبوتية بدءً من عمو غوغل إلى أولاد أخيه من فيس بوك وتويتر و و و
هل تخدم التعليم والمتعلمين أم تمنح المعلم آفاقاً تمتلئ بصوت حنجرته ولا تبلغ رؤوس قومٍ
نوّمتهم المواقع مغناطيسياً !!!