كلاكيت-1-

× ذوي الإحتيالات الخاصه ..هذا ما أضحوا عليه بعد أن وَجَدُوا من بلاطٍ لـبعضِ وَطَنْ بريقاً سلب معه هويَّة المُواطَنَة العفيفه ! "شرْهَاتْ " كانت ْ أم إعانات لإعاقاتٍ لا يملكُون أمامها إلا الرضا والتسليم. ..
O تَفَنَّنَ المواطِن في " الشحاذَةِ" بأولادِه المُعاقِينْ إذ يحملهم كل صباح على متن تلك الحافلة المُكَيَّفةِ نحو قصْرِهِ الذي ما حلمَ ذاك المواطِن ولا ابنه المُعاق بـالإقترابِ من أسوارِه فما بالُهُم اليوم- وبإستغلالٍ لإعاقه- يجدُ المدَد(.....) " كَثَّر الله خيره" !
× "بنطَلِّعْ لِكْ بِطَاقَة (مُعَاق) ما دمتِ مجبورَة الرِّجْل حتى نقدر نجيب التُحَفْ الصينيَّه نكمل بها تأثيث مجلِسْ الحَريمْ !
كلاكيت-2-
× "
التنْطِيل بالنبَّيطَه" لمُربيَّاتْ الأجيال في مجاهِل القُرى عمليَّة تذويب نوويَّه لكوادر وطنيَّه ذنبها في الحياة أن حاولت ْ "
طَمُوحَةٌ " ما أن تلعب دورَ رسول الهُدى
!
O ما ذنبُ الخاويةُ على عُرُوشها إذ حُرِمَتْ من العِلْم
؟
× بل ما ينقصُ إنْسانيَّةٍ تسكُنُها أن تُحْرَمَ لقَاح ضد " الإنْفلونْزَا" لـ كُونِهِ [
رفاهِيَّه ] لا يحتاجُها من عاشُوا تحت المستوى الخامِسْ للخطر ذات
طَاعُونْ ؟!
×O في كُل الأحوال
لا تطعيم لـ صَحَّة عقليَّة
وَطَنٍ نائِيْ
!
كلاكيت-3-
× تخرَّج من جامعة (
الوَطَن ) .. اختلطتْ آمالُهُ بـ رغبة عارِمةٍ بالمساهمة في مجالٍ وليد كـ السياحة والفنْدَقَة حيث أن عملهُ الترجمي يقتضي معاشرة فصائل مختلفي الألسُنْ ..
رَتَّبَ حُلُمُه في حقيبتِهِ الصغيره ..ترافِقُهُ دعواتُ والدته و ملائكة الرَّحْمَة تدعو له بالصلاح و حَسُنَ إلى الله خُطاهُ (خارِج إطارٍ لـ
وَطَن ) ..
O " تَدَبَّرُوا أمور إبتعاثِكُم أول شَهْر لكم في [
الغُرْبَه ] وبعد ذلك أَرْسِلُوا فواتيركم على السفارة الـ "
وَطَنيَّه"
!
× عجيب
! "
كارلُوسْ" الـ
غير مُسْلِمْ رَأَفَ بـ حالِي في الغُرْبَه ..و أعادَ لي بعضاً من قيمة إيجارِ الشقَّة كي نتمكن من العيش على
رغيفٍ حاف
!
بـ زُهْدٍ وتقَشُّفْ نُحاولُ المناضلة طلباً في بقاء أنشودة
الحُلُمْ الأكاديمي مُرفرِفة ًعلى مسامعنا .. لا نكادُ نجد قيمة المواصلات الـ تنقلنا إلى المعهد الدِراسي ..
نغُضُّ الطرْفَ عن سوءَة إخوانٍ لنا في "
الباسبورت الأخضر" نتقاسم معهم ذات المكان الصغير ..ولكن مُغتربُون عنَّا بكثير :
مُواطِن متزوِّج, له من أحباب الله ثلاثة, يُصاحِبُ تلك الأرجنتينيَّه لـ تتكفَّل برسالة الدكتوراة التي سـتُذَيَّل باسْمِهِ لأنه بَذَل مجهوداً في سكْبِ نبيذٍ لها و أتْحَفَهَا بـ رقْصَةٍ على آه و نُص في الديسكوتيكا حين سَكْرَه
!
×O و نَتَعَجَّبْ من حالات الإيدز بين المبتعثين والدارسين بأمْرٍ مِنْ
وَطَنْ رَمَى بأكبادٍ رَطِبَة في غياهِبِ الجَفاف
! والحل: زواج مِسْفارٍ لها ..و بـ نِيَّةِ الطلاق له و كفى الله المواطنين شَّر النِضَالْ حفاظاً على
كرامه !
كلاكيت-4-
× O محاولة استحواذ بالـ
كاش على عقليَّةٍ جاهِلَةٍ بـ رِضَاها كي تَظْفَر ببعضِ رِضَاهُمْ ..
تَكَشَّفَتْ كي تحمل لقب كابْتِنْ طيَّار ودخلت المغاره و
لم تخرُجْ حيثُ بَدَا علي بابا و كنوز اللصوص أكثر
مُواطَنَةً من وظيفةِ "
طبيبةٍ بَشَريَّه"
!
كلاكيت-5-
×كي تَكْسِبَ
كرامتكَ أمام مُديرِكَ الـ
وَطَنِيْ ..أمْدَحْهُ بـ
كَصيِدَةٍ جزْلَهـ ..