مـلامح الطين

[عبدالعزيز العميري]

كانت آتيه وحناجرها ممتلئة بـ غصة خوف معجون بـ شوق
تسأل تفاصيل جسدها ..هل سيتذكرني؟ هل سألمع في عينيه كـ عادته حين تُعانقني ابتسامته؟


هذا المقطع الصاخب

جعلني اتوقف

ريانة
قرأت الجمال هنا

الجمال وحده فقط

شكرا

 

[ريانة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

دافئ هذا النص كدفء الحُب ،
جميلة السرد يا ريانة .

شكرا لك

الثناء لقلبكِ فرحة
أغدقتِ الروح جميل حضوركِ لاعدم

 

[ريانة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

وصوت الضوء الحنون
وقفت طويلا عند هذه العبارة .. ما أجملها وما أجمل مجازها .. حين يكون للضوء صوت .

من بداية النص .. رسمت مشهدا سينمائيا .. يتناغم مع الشجر والطين والممر الضيق .. بعودتك لذات المكان .. فجعلت للمكان رائحة نتنسم عبيرها مع الحروف والكلمات ..

جميل هذا الحرف حين يلحن أغنية رائعة للمساء

ألف تحية وتقدير

عبدالرحيم
سلم لي حضورك وقراءتك الغنية بإحساسك العذب
أغدقتني فيض مطر مروي
لاعدمتك

 

[إبراهيم الشتوي]

ريانة القحطاني..
ومنجز سردي جميل ، مكتنز باللغة الحالمة الشفيفة ، والصورة الفنية المدهشة ، كما أن معجمها اللغوي الزاخر ساعداكثيرا في أكتمال الصوره وتركيبها ، ومن الصور الفنية التي استغلت بها تراسل الحواس عن طريق التجسيد وتجسيم والتجريد لإعمال ذهن المتلقي واستدراجه لفضاء النص مثل قولها :

" تتنفس طفولتها "
"حنين الحب المتعربش على سيقان أشجار التين "
"وأصوات العصافير تضج بأغصانها "
"وهي تقرأ ملامح الطين "
" وصوت الضوء الحنون يخترق قلبها"
" صمته الأربد وإبتسامته الشهباء "
"الشمس العابسة "
"فـ الدمع يدهن أهدابها بالملح الحارق "
"أضلعها تتعانق وأطرافها تتراص "

كما أن لتسلسل وترابط الأفكار قيمة فنية أخرى أضاء جنبات ذلك المنجز ..

متمنيا حضور آخر مكتنزبالوعي ولإبداع والنعناع ..

دمت باسقة وارفة .

 

[جنة الحور]

.. أخذتِني للبعيييد
تنفست الهواء إياه

شكراً لكِ
مُلئت رئتاي بالنقاء ها هنا

 

[ريانة القحطاني]

غنى طارق

الجمال يكمن في إشراقكِ العذب
لاعدمتكِ ياروح

 

[ريانة القحطاني]

سعود القحطاني

حضور يثير العطر في كل مكان
لاعدمتك

 

[ريانة القحطاني]

فاتن حسين

وطاب الحرف بكِ سخية النور
لاعدمتك