[ ضِحْكْ وَ مَرَاجِيْح ]

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحمود

عبدالله العويمر
النصوص الجميلة كالذهب تتجدد مع الأيام

دمت جميلا

حُضُور الكِبَار حُضُورك يَاصَالح

مَحَبّتي

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم

00 رائع ... وكفى ....
...............................

حلْم
حُضُورك ِ عَطِر
دُمْت ِ

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

أذكر مرة :
سُؤالي إن كَان هُناك شَاعِراً أو كَاتِباً
لَم يميل على أحدٍ ..ونما على كتفهِ ..قبل أن يُصبح كما هُو عليه ..
وَكُنت أقِصد : تِلك الأصابع التي تأتِي مُكبلة مع الْفِطرة ..
وأذكر جِداً يا عبدالله : أنّك الْوَحِيد الَّذي قُلت : أنا وأنت تَبْتَسِم ..
وَجْعلتني أبْتَسم ..
لَمّ أرد عَليك لأسبابٍ : أنك [ أميرُ الإرتجالِ ] مَثلاً وأُحورِها [ مَلِك ] ..
أيضاً : لأني كُنت أثق بِشّاعرِيتك ..حدّ أنني لَم أثِق بِ كيف ستكون إجابتي عَليك أنت بِالذات ..

الْدَليل عَلى مَايَحدث :
أن قَديمك تماماً كَ جَديدك
لَيس مِن بابِ : البقاء على مُستوى واحِد .
لا .. : السماء منذّ الخلقِ ..هِي [ تحملّ فِطرتها ] ياعبدالله ,
وَتبقى الأكثر سِعةً وجمالاً ..وَمَطر ,
[ فاهمني صح ؟! ]



ضِحك , وَمراجِيح ..
وسَنابِل
ورياحِين ..
وأكثر ,

عطر
حضُورك ِ عَبِق

إمتناني

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلياديز

،
لـ شُعورك يُزْهِر الَغيم، وتمْطر الأَزْهار شَهداً














العويمر عبدالله
بَين يَديك يَسْتحيل الشعر ظِلالاً وَارِفة، وَأنهاراً مُثْقَلة حَناياها بِعَذب إحْساسك

لا حَرَمَنا الله شِعرك

لازِلْت ُ أتسَاءل عن غِيَابك ِ ، وألوم ُ المُتسَبب به !!

 

[تفاصيل منسيه]

الرائع:عبدالله العويمر ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أراك أسبقت قصيدتك بكلمات..
(قديمه ، لعدم وجود جديد منذ زمن)
كيف ذلك وأنت المتجدد دائما..وتقول ذلك..
ألا يكفي مابهذه الرائعة من إحساس عذب وكلمات
فاقت الإبداع ألقا..جديدة بكل مافيها من كلمات وشعور..
صح لسانك مليون..أيها الراقي
عذوبتك..تعجبني دائما
تقبل مروري أخي الكريم
دمت بحفظ الرحمن

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عون القحطاني

عبدالله العويمر

من قديمك وجديدك ..

لا تاتي الا بالشعر الجميل والعذب

دام لك هذا الجمال

شكراً واكثر

الغالي
عون
حُضُورك نور

مودتي

 

[أروى التميمي]

؛
والارض عقب العشق ، والغيم ، والشيح
صارت سراب ورحلة ٍ للمنايا




مدهش

"

 

[ميسون الرملاوي]

ثمة تعاويذ للاشتياق تتكاثر في خفايا الوجد
وتتعالى وجفاً بشهقات الحنين ،،

عبد الله

كم هي سائغة شتى الأبجديات حينما نولي أحاسيسنا قِبلك