- أُنثـى || ..

[شوق علي]

:





:


أميرتِكْ تغرسْ بقاياك بـِ الغيم ْ !
................ تحاول إنها تَمطرك .. أي ْ سحابه !!

ملّت سوالفهُم عَنا - هَمْ - تَكميم ...
................ واستوطنتهم .. مَسرح ٍ لـ " الغرابه " ..

حاول تلملمني ترى ملّت الظيم ..
................ عين ٍ عثى فيها .. الرحيل وعذابه !

:

ش . ع

 

[شوق علي]

:

:

أغمّض عيوني / وأنا مـ أعرف النوم !
.............. أمثل ان النوم له وقت ويايْ !

راحت سنين وكلي هموم بـِ هموم !
.............. ما قِد صفالي غير تغريبة الناي ْ !

شفني قصيدة جرح /واحساس وغيوم !
.............. تشكيني الدنيا / وأنا اشكي لـ دنياي !

:

ش . ع

 

[شوق علي]

مشهد (3)
:
وهو الحنينْ ذاته وذلكْ القنديلْ ذاته
وتِلك ثيابي ذاتها .. وعطري وشريطة شعري
وحذائي والليله ذاتها ..
ولكنْ أنت كـَ عادتك تُنقض
عهد اللقاء بـِ شسعٍ من النسيان..

:

ش . ع

 

[شوق علي]

-



-

تمتلك أسبابْ الحُب
وأمتلك غوايةُ الحب
وشتانْ بيني وبينك |


ش . ع

-

 

[شوق علي]

شيّبتْ في لحظة شهيقي .. وما شبتْ !
................... وأنشبت حالي بين ذل ٍ ... وروعه ! ...
ليلة ضجيجْ اصواتُهم .. يـِفزعْ النّبتْ !
................... ليلة قصيد اطفالهم ... كَلْ .. جوعه ..
لبسّتهم .. ضفيتهُم .. خِنت .. عيّبتْ !
................... ما تسترْ جروحك ( بقايا جموعه ) !!


ش . ع

 

[شوق علي]

-
وأجلسْ على قارعةْ الذُل ..
بِحثاً عن طريق ْ للعوده...

ش . ع

 

[شوق علي]

 

[شوق علي]

رساله إليّه قد يكونْ في هذا المتصفحْ يوماً / وقريبْ !



-

أحتجتْ لـِ أنفاسكْ تِلكْ الليلةُ
لـِ تَكُن قريبةُ مني كفايه
لأن أحتضنها ..
وتسمعني بـِ رفقْ
وكأنكْ تسيطرْ عل كُل الحروف
حتى قبل خروجها !

إحتجتك كثيراً


-

ش . ع