|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#41 | ||
|
غَلا لَك ِ فَناجينْ البُنْ ، أقْدَاحْ الكَابتشينو [ المَشْروبْ الأرسْتُقْراطي ] ، وَالشّايْ بـِ..مَاءْ الوَردْ [ م ش ر و ب ي ] ![]() أنَا والشّتِاءْ نُلوّحُ لَك ِ بـ [ بـِـ. ما أرْوَعِكْ ]
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#42 | ||
|
[ أبَاريقْ المَسَاءْ ، ظَنْ ، المَسَاءْ أبَاريقْ ] ! بَعضْ الوُضُوحْ يَجْلِبْ الغُموضْ ، كَانْ هَكَذا ، [ كَانَ حِوَارْ ذَلِكْ الظّنْ ] ، هِيَ تَعْتِقدْ البَعيدْ ، وَأنَا التّوأمُ للآخَرْ ! هِيَ : مَنْ أنتْ ؟ أنَا : بَدَويٌ كُنْتُ أرْعَى الغَنَمْ هِيَ : مَتَى ؟ أنَا : في طُفولَتي هِيَ : والأنْ ؟ أنَا : مَزيج ٌ بينَ هَذا وَذَاكْ ! هِيَ : كَيفْ ؟ أنَا : فِي طُفُولَتي كُنتُ أمْشي حَافيا ً عَلَى الرّملْ والشّوكْ ، خَلف ْ ــ الحَلالْ ـــ لا يَخْلو جَيب ُ ثَوبي مِنْ نِصفْ رَغيفْ خُبزْ ، دُفِنَ بِالجَمرْ ، حَتّى إسْتَوَى ، أكَلتُ نِصْفَهُ ، وَهَذَا نِصْفَهُ الآخرْ : مَعي ! هِيَ : والأنْ ؟ أنَا : مَزيج ٌ بينَ هَذا وَذَاكْ ! هِيَ : كَيفْ ؟ أنَا : بَينَ يَدي ــــ تَنَبّأ أيّهَا الأعْمَى لــ.. أدُونيس ْ ! هِيَ : صُعلوكْ ؟ أنَا : يُقَالْ ! هِيَ : .............. ؟ أنَا : لَيتَني إحْتَفَظْت ُ بِذَلِكَ الرّغيفْ ! يَتْبَعْ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#43 |
|
آه ليتني أحتفظتُ بـ نصْفي الذي قرأكَ في المرّة الأولى !
|
![]() |
![]() |
![]() |
#44 | ||
|
[ رُبْعْ إنْتِبَاذْ ] صًوتْ مَشْرقي في جِنيفْ يَهْمِسُ بـِـ.. [ إتْبَغْدَدْ عَلينَا ] يَالَهُ مِنْ مَسَاءْ
![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#45 | ||
|
[ غَلا ] سـَـ.. أعيدُهُ لَكِ إنْ أحْبَبْت ِ تَأكْدَي
![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#46 |
|
فيصل خالد هُناكْ .. في جُـنيف غفوتُ حينَ الفجر فكانَ الحُلمُ أبيضاً كـ أنت ْ بـ عثرة ْ
|
![]() |
![]() |
![]() |
#47 | ||
|
[ غَلا ] جِنيفْ تُقْرؤك ِ السّلامْ [ غَلا ]
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#48 | ||
|
[ الرُّبعْ الأخيرْ : إنْتباذا ً ] [ فيروز : بـِـ.. خَبْرني ] [ يَا لَهُ مِنْ مَسَاءْ ]
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|