الـمـَعـْـمَـدان..

[محمد السالم]

هذا هو ما يسمى بالإختلاف المختلف


والله أن كلماتنا في مساحة هذا النص تعتبر شيء من العبث

لأنها مهما تعبنا على رصها لن تطال جزء يسير مما قدّم لنا في هذا الصولجان


شكرا أيها الأستاذ شكرا شكرا

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
مجّدتك بصْغري.. عشـان
ــــــــــ أكبـر.. ولا عنْـكْ آغفِـل
وكْبِرْت.. في عين الزمـان
ـــــــــ وكبْرت بعيونـك.. طفـل!
[ المَعْمَدَان ] / بدءاً من الموسيقى مُرُوراً بالشَّجَن وَ الشَّجَر ، وَ ليسَ انتهاءً بِمَا [ لاذَ ] وَ طَابَ من الثَّمَر ~
يَأتي جَمال بِغُمُوضِه وَ شفافيّتِه ! كَيْف اجتَمع الضِّدّان لا نَدْري ! ،
ولكنّهُ جَمَال عندما تَيبَس الأصابِع وَ تَجِفّ الصُّدُور ..
يَجيء كَغيمةٍ مُثقَلَة بالمَطَر وَ العصافير معاً .
بالمُنَاسَبَة حتّى تنسيق النّص كان شاعريّاً .

\

شارلك هولمز القصيدة..
خالد صالح الحربي
:
كيف انتبهت لمسألة التنسيق مع أنني لم أفتعلها عمداً.. هكذا سقطت عن يديّ آلة التنسيق ومفاتيحها، لتتلقفها ذائقة التحري الـ صالح.. خالد صالح الحربي!
:

في هذا المعمدان يا خالد كما في سائر تساقطاتيَ الهزيلة، بحثٌ دؤوب مني عن الريح، لعلها الكائن الوحيد الذي يصلح لنخالة الذاكرة، يوم أن امتلأت سلال الناس والأصحاب برمل النسيان!
:
شكراً لك ما حييت أيها الرائع
شكراً بحب صادق لا ينتهي.. لروحك/ كروحك

\

 

[قايـد الحربي]

جمال الشقصي
ــــــــــــــ
* * *



سرّ هذا النص : أنّ المُخاطب فيه [ القصيدة ] !
لم أكشف السرّ ، و لكن اقرؤها و أنتم تُوجهونها إلى أي قصيدة
لـ جمال الشقصي ..

ليس هذا سرّها الوحيد ، بل سحرها الفريد .

:

جمال الشقصي
نحتاج كوناً لاستيعابك .

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

/
\
~
..حآولت جآهدة .. أن أضع / لك.. من ![ آلحرووف ] حرووف..
- ولكن..خذلتني بِ حمآقة..فـ تسآقطت / مع أورآق االخريف ..
.
.
....{ و تسآقط : كُل شيء ..كُل شيء .. يآ جمآل..!
-ولم يعد .هُنآك كلمآت ..كـ أبوآب كون..أغلقت..بوجهي !
.. لِ ابكي .. وأبكي .. - ولكن - بِ صمت / مُتعب . ....

.. وكـ صفعةُ .تقوول / كآفكِـ ...[ هذيآن ] . كآفكِ .وأرحلي ..

- فـ أنآ ..مُتعبة.. متعــبة .. / من قلمي و خذلآن ..حرووفي.. لي ..
..فعذرني ..أنآ .. / لآنني .. [ أنثى ] تعبت ..ولم تجد / لكـ ..
....{ كلمآت .. ثمينة.. تستمر بِ عطآء ..ووفآ .. لكـ ..
أخـي / الفآضل .. لك .. حقل ورد..[ من ]!
/
\
ا
ل
ن
د
ى
!

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يعقوب الخلف

باكشف عباتك للعيان

...... يزعل جسدك ويصطفل

استاذي الأجمل جمال ارهقتني هذا الاسبوع كثيرا

بدءا من خديجه وحتى المعمدان

ليصطفل جسدها لننعم بهكذا شعر

كل الحب لك استاذي

:
:
:

أول من صافحني بمطر الجزيرة، يوم أن كانت ومازالت يداي ناضرة بالعطش، فأعشبْنَ بعد مصافحتي له بالشعر والقصيدة..
أخي الرائع.. الرائع.. الرائع
يعقوب الخلف
كل عام وأنت في قلب أخاك الصغير: خلايا حب وامتنان وتقدير.
:
أنت بالذات (يا بوخلف) لا أبحث أمامك عن لغة شكر وتقدير، بالقدر الذي سأعيش أجمع لك فيما تبقى ليَ من أيامٍ كل الورد والبحيرات وضفاف الأنهر.. كـ ردٍ قد يستطيع إيفاءك قليل الود والتقدير الذي أحظى بكثير الكثير منه في حنايا يعقوب الخلف.
:
لا عدمتك يا أصيل

.

 

[عون القحطاني]

فعلاً كما قال اخي قايد
" نحتاج كوناً لاستيعابك " .. فقد قرأت هذا النص القليل الكثير اكثر من مره
لأعود من حيث بدأت ..
الى حيث الجمال .. الذي يتفق الجميع على ملاكوت روحه
الى حيث الشعر .. الذي تتحد فيه الحواس لوضع نقطة المركز ..
ورسم الخطوط .. في كل الاتجاهات الممطرة
اعجابي
فهذه الشفافية المفرطة .. وهذا العمق المذهل
لا يجمعها الا مبدع


شكراً ياجمال .. على الجمال


محبتي

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

لاتتساءل يا خالد كيف يجتمع الضّدان ..
إذ قضى الله فيه الليل والنهار في استواءٍ واحدٍ ..والشتاء والصيف فِي خريفٍ واحد..والموت والحياة فِي يقظةٍ واحدة !
و أقُول [ أدري ] على الإجابة والله يدري ,
../ أتصدق ياخالد ؟! هِذه المُعجزات والمُتناقضات الضيقة جداً والفسيحة جداً فِي الأصابع وَ البشر ..حكتني عنها أمي فِي لحظة تدشين الدهشةِ فِي عيني ..
..لكني لم أتوقع حُدوثها بالوقتِ الّّذي لايحدث فيه شيء ,

وفعلها أُستاذي
فعلها ../ بذاتِ اللحظة التي أفرغ الشهيق فيها رِئته
ورحل الزفيّر ..ليعود بطفولته من جديد !

.

.

.

:

جنة العطر
تستدير الأنهر والأفلاج وجرار الأمهات حول مائدة طهرك، وتدير بقاع العتم ظهرها عن قوافل ذاتك القادمة من عرْف الشجر القديم، مفسحة طريق العودة أمام أهل الحيّ.. أولئك الذين غادروا الشعر منذ زمنٍ غابر، فعلموا اليوم أنكِ قادمة، كما جاءت يوماً آلهة الأولمب منقذة الكون البعيد، حيث استبد ونفث تنين الطغيان بخار الموت في وجوه الكادحين.
:

أستاذتي القديرة
لم يكن هذا المعمدان يوماً على ضفة المياه المقدسة، حتى أشارت له عينك البصيرة باقتفاء الأثر الصالح.

شكراً لكِ ما حييت أستاذتي
.

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الجهني

الجمال / جمال ..

الله على هذا الـ إنسكاب حد الإرتواء ..

هنا الشعر وكيف يجب أن يكون ..

نصـ ل يروق لـ ذائقه تحتسي الشعر كـ ضوروه ملحه لـ حياه أجمل ..

لافض فوك يا صديقي ..

وكل الود

:

الغالي.. شاعري الوقور
سالم الجهني
كل عامٍ وأنت النبيل القريب من القلب يا سيدي
حضورك.. حضور المطر فوق جفاف حلق الراعي والبوادْ. إنما أنت مَن أشعلت من ضيّ نورك درباً لوطن الكتابة.. يسير فوقه المعمدان لجهة البدء، والحياة.
:
شكراً لك أيها الأمير بعدد غناء الحمام فوق راية صلح وسلام.

.