|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
![]() انتظرتك و لكنني.. لم أسمع شيئا سوى الصمت يحدثني "بالصمت" و أنا أفهمه بعيوني أتحدث.. انتظر..لعلي أراك أداعب الورق..بقلمي حتى تتحرك عقارب الساعه أعود أنظر إليها لكنها لم تتحرك مسكت قلمي مرة أخرى تأملته و نظرت للسماء كانت صافية إلا من غيمة كبيرة تحاول أن تخفي نفسها و لكن لا مفر كانت واضحه بيضاء تغطيها العتمة عتمة الليل عدت للساعة مرت دقائق و عدة ثواني ما العمل جلست..وقفت..مشيت الآن جالسة على كرسي خشبي عند نافذة صحوت بعد ليلة طويلة على ذلك الكرسي أعذرني لم أقصد إزعاجك أيها الكرسي.. و لكنه لم يعد! "ليست كما أردتها" تحيتي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
شيماء عبدالعزيز
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
/
\ ويطول الأنتظار ويطول الصمت وتتوقف عقارب الساعه وتكون الثواني قاتله ونحن نقف على رصيف الأمل وننظر إلى الساعه وننتظر منها أن تتحرك ولكنها أبت إلا أن تتوقف لكي يطول الليل ويكاد لا ينتهي الأخت شيماء حتى تتحرك عقارب الساعه فليكن حرفك هنا هو سيد الموقف وسوف أكون هنا لكي تقديري فيصل / \
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
لَم تَكُ طَويلة ..الا بُعنقها المُسترسل فِي بُلّوغِ الْسَماء يا : شَيْمَاء كَانت قَصيرةٌ كَ نَفسِ رَضيِّع ../ مُتفانيِّة الْعُذوبة ..كَ رَحيِّق مُبْتَل مُتزامنة مع الْضّوء .. كَ إشرْاقٍ ..يُخفي إثر الْغيّاب ..ويَمْتطيّه ! ![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
شيماء عبد العزيز ... أهلاً بكِ بعد طول غياب ... و لأنها ليلة [ انتظار ] فهي بلا شك تشبه [ الاحتضار ] في آلامه .... نصكِ يبعث على تفقد الليل و تأوهات العاشقين فيه ... شيماء عبد العزيز ... لطيفٌ هو نزفك ... مودتي ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|