[ عَبَثٌ ]

[مناوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز محمد المالكي

عبث
يرسم ملامح الفجر في ضربة شمس ..
ويثور النحيب ..

الرزيحان

بصدق سأركلني عائداً دائم ..

المالكيّ عَبْدالعَزِيز .. و أَعْمت الشّمس عيونهمْ
فـ أخطأت في مَلامْحهمْ !

أهلاً بكْ ، كيف أردت عائداً
فـ مُرّحبٌ بكِ في كُلِّ الأحوال ..

 

[مناوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

وأنا من المعجبين بفكر هذا الرجل..

لكن.. هنا صفعة...ومتعة حسية..
..


أفيق منها وأعود إليكِ بأسرع مايكون..

وردة لقلبكِ ..

المغريّ سَعْد .. شُكْرٌ إذاً لـِ ذائقةٍ لكْ
و بعيداً عنْ النّص ، [ الرطيّان ] علامّةٌ فارقة !
و قريباً مِنْ النّص ، [ الصفعة ] دليل قِراءة عميقة أردتها !

أهلاً بكْ قَبلْ الإفاقةِ و بَعْد ..

 

[مناوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دونا

:
الغريب
بـهذا الأمر كله ..
أننـا نعرف هذه الوقائع ..
ونستمـر بـ هذا السبات المخجل !!
:
:
منى الرزيحان..
:
أعجبني جدا فكرك الراقي..
دمت هكذا أيتهـا المخملية ..

دونا .. فِعلاً [ غريب ] ، أتُراها [ إِزْدواجيّة ]
جَعْلت قُلوبنا دون نَبْض ، و فِي رِوايةٍ أُخْرَى [ قُلوبٌ مَيتّة ] !

أعتقد أنّها إِزْدواجيّة .. نعمْ

أَهْلاً بكِ ، يا .. وَردْ

 

[مناوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

هُنا [ لا عبث]
بل .. [ بث ] لــ واقع يتمرر عبر تلك القنوات العشر
لا تزهو الدُنيا و تعلو بِــ [ دنائة ] ..!!


منى
لا مُقدمة لِما أُبدِع أعلاهـ
شُكراً مُمتدة و صفقة لا تنتهي

تقدِيري


:
:

المِلْحمْ .. بُثّت ، فـ أصاب القَمّر [ العْقليّ ] عُطبٌ فادح
فـ الصُورة وَصْلت لـِ أَعْينٍ محدودةٍ
و اختَفتْ عِنْد الأغلبْ !

و لا مُقدمّة لـِ تشبيهُكِ أعلاه
لأنّه العُمّق .. أهلاً بكْ

 

[مناوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

منى الرزيحان
ــــــــــــــ
* * *



أهلاً وسهلاً بكِ في أبعاد ..
و أُغرودةُ ترحيبٍ يُلحنها حضورك .


[ عَشْرَةٌ ] لـ [ عِشْرَةٍ ] :

ثالثها : حصْرٌ _، وَ رابعها : نصْر .

:

لُغةُ مراسم لرسمٍ بالغ ــ مُتقنٌ حدّ مراودة الألوان أحرفها .


شكراً لكِ
ولحضورك المضيء .

الحربيّ قايدْ .. هذا التقييم كـِ نبراسِ مسيرة
سـ تُكمّل بإِذنِ الله ..

فـ الشّكُر لكْ ، و لـِ جمّالِ التّرحيبْ ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.


.

.

- كَ تَحيِّة لِقاءٍ أوَّل
سَأبْتَسمُ لكِ
وَأُضَيِّعَ يَدُكِ بين كَفَيّ يامُنى
.. لِـ أقُول : أنَّك لَذِيذَة وَقَدّ أدْنَيّتِ جِلْبَابُكِ فَوق عُريِّ فَمْيّ
إذْ تَقَاذَفتُ عَبثَكِ بَين أصَابِعي .. وَلُعنت بِالْمَطر ِ .. حَتَى تَلَبستُكِ كَ الْمَظلاتِ ..مِنذ سَاعَاتٍ ..
وَإنْثَنت عَينيّ ,


- ثُّم بَعدَ ذلكِ وَقَبْلَ أنْ أمْضِي :
إبْقي هُنا كأمرٍ فَاضلٍ وَلاتَسْمَحِي لِلطَريقِ بَجرِّ قَدَمي

.


.


.

 

[مناوي]

عِطْرٌ و جَنَّة ..
لـ إسمكِ بِشقيّهِ حَفَاوة المَطّر
و لكِ .. أنا و غَيمّة تكثفّت بِها لُغْتُكِ فـ أمطرت
إِستجابةً لـِ أمركِ الفّاضل ، و لَنْ أبرح المكان حتَّى
أتلاشى

أهلاً بـ السِحر و عينيكِ ..

 

[د. منال عبدالرحمن]

هكذا هَتان , يستحقُّ النّورَ و الحُبور ..

بدأتِ بالواحد , و لم تنتهي العشرةُ بأبجديّة الشّمس بعد ..


الحقيقةُ دوماً ساطعة , و السّتائرُ ملّوّنة ..


التّرحيبُ و الوردُ لن يفي ..

لذا سأضعُني هُنا و أمضي .