[ تـرويض ]

[م.عبدالله الملحم]

أنا مع شمس نجد في أن [ التطبيع ] أنسب


بــ أن نجعل من موافقة الطبع الأخر
سبيل لــ معرفتهـ و دراسة شخصيته
لـــ نحسن التعامل معه أولاً
ثانياً : لـــ نجلبهُ الى طريقتنا في أي من أمور الحياة لاحقاً

إذاً هي غاية لـــ إحسان علاقة ما
في بعد تفكيري مؤقت
لـــ حالة من معرفة شيء
من التفاصيل لـــ نُدرِك يا مها


حقاً أقولها كثيراً
[ خير الكلام ما قل و دل ]
أفق فكرك ــــــــــ شاسع يا مها


تقديري



:
:

 

[لحظة]

قد نتقبل فكرة ترويض أنفسنا بترضيتها وتهدأتها ....


ولكن صعب أن نمارسها مع الآخرين ... تفاديا ً لاية معارك


فلكل فرد وضيفة لا يتعداها للآخرين ... كأن نقول أنا أعلّم نفسي


وهم يعلّمون أنفسهم ... هكذا يصلح المجتمع في علاقاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الأحمد

ماذا عن البعض منا لا يستطيع الأستمرار في دائرة الناس ومحيطهم
دون أن يضطر إلى العزلة والأنزواء دون مقدرة على ترويض نفسه والآخرين ؟

الاخت مها الأحمد ...



أتعلمين أين يكمن السّر في هؤلاء ... !!؟



لأنهم حاولوا أن يأخذوا دورهم وأدوار الآخرين ففشلوا حتى مع أنفسهم ....


فتبادل المنافع أمر حتميّ ... للعيش بلا قلق ... لفكرة كيف أروض الغير ..!؟


شكرا ً أختي مها ... حماسنا وإن يتعدانا أحيانا ً لا يصدءنا ...



شكرا ً لهذا الطرح



دمعة في زايد

 

[الغيث]

مها الأحمد


المختلف ...ليس بالضرورة كائن يعجبنا ولابالضرورة نألفه لكن يجب أن نتقبله


والبشر أنواع لانروضهم فط نجيد كيفية التعامل معهم ..ولو لم يكن هناك


اختلاف لأصبحت حياتنا مملة فالاختلاف أحيانا تجديد





الغيث .....

 

[الغيث]

مها الأحمد


المختلف ...ليس بالضرورة كائن يعجبنا ولابالضرورة نألفه لكن يجب أن نتقبله


والبشر أنواع لانروضهم فط نجيد كيفية التعامل معهم ..ولو لم يكن هناك


اختلاف لأصبحت حياتنا مملة فالاختلاف أحيانا تجديد





الغيث .....