إلى الأخير من كلّ شيء !

[جليله ماجد]

دائماً.. يكون الأخير أولاً..
.
.
.
لينا / ذات طيب
لديك قلم مطواع رقيق..
يرقص بين السطور كلاعبة باليه محترفة...
بورك اليراع

 

[يوسف الأنصاري]

وقوف الذكريات والزمان ..
بين حساب الحروف الهاربة حين لحظة تأمل ذات ..
اللحظات الأولى دائما مميزة ..
وكذلك اللحظات الأخيرة تتسابق انسياب المشاعر معها ..
ويكون الحنين في أبهى وصفه أدباُ وروحاً ..

كل التوفيق ..

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:
:

الـ ذات الـ طيب ...
تجمع الأشياء لك لتُدخلها معك إلى غرفتك
فتستغني عن الكون و كائناته ومكوّناته !
؛
البداية بـ الظل ،
النهاية بـ الحنين ..
و الـ مابين هو البين الممتدّ كالمدى.
؛

دائماً حين توغل ذات بالوصف كأنها تأخذك من يدك
إلى الموصوف داخلها ، تصطحبك متجاوزاً أضلعها
إلى قلبها وتقول : هذا ماكنت أتحدث عنه ،
وأنت لا تملك إلا أن تُدهش من أول الرحلة حتى الوصول.
؛

ياذات ..
شكراً لا وصف لرقتها إلا كـ أنت ..
يااا أنتِ.

كـ كلّ مرة أجترح فيها جريرة الكتابة
تكفيراً عن ذنب القبح تطفح محبرتي بالياسمين
يدٌ على قلبي ويدٌ تصنع النص من لحم ودم
أسعدتني حقاً بهذا التوصيف لرحلة قراءتك لنصوصي ..
يتحول النص إلى سماء مقمرة، وتهبه وشماً من بحار التيه
كلما مررتَ به أستاذ قايد ..
"شكراً " تتنامى ..لتبلغ الغيم .

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

ذات الطيب: لينا شيخو

:

وضاءة مررت بكل ضوء/جرح
متأملة
بلغة فارهة ، و فكر سامي،


عله نحو إيجابية و آفاق مشرقة في حياتكــــــــــــ /و قرائك غاليتي


دمت بخير و عافية.

النديّة نادية
شكراً لهذه القراءة الحميمة والأمنيات الحبيبة
لقلبك باقات حب تشبهك

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

أواخر الأشياء سياج يغري بالعبور
نحو سماءات تمطر الروح سويعات مختلفة من الحياة
حرف مختلف نابض بما يُجله من دفء المعنى
مبدعتنا الرائعة ذات طيب
معكِ تحلق الروح دهشة تتلوك الود والامتنان

\..

لعله يكون عبوراً يفضي إلى ما يبلل الروح ويحييها
ما أسعدني بك سيرين
لقلبك نرجس أبيض
يشبه نقاءك

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

الكاتبة الفاضلة لينا شـيخو تطورين الأنظمة الجمالية في النثر وتمنحين الكلمة حقها في

هذا العالم المليئ بالأشياء من حولنا وكل هذه الاشياء ناطقة بلسان حالها ،

تمنح الحيوية لكل مكامن الإيقاع في النثر واكتشاف أسرار بنائه ، هذا البناء الرائع

هو قلاع حصينة لغة الإيضاح فيها تدل على التجارب الحياتية للكاتبة ، فهذا التدفق

يزيد من قوة الجمالية لكل الاشياء التي ذُكرت هُنا ، الكاتبة لينا شيخو في القلب لكِ أمنية

جميلة كجمال روحكِ ،

كلما مرّت روحك على كلماتي
أشعر أنني بخير وان النص في مأمن وسكينة ..
هي روحي بين أيديكم حين تحزن وتبكي
وأنتم تمرّون عليها برفق ..
ممتنة لكل هذا الحب
وهذه القراءة الفياضة بالخبرة والاقتدار
محبات كثيرة ❤

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل

ما أجمل أن يكون محور حياتنا من كنوز الحياة حولنا
بين ظل وحنين كانت روح تناجي الحياة أن تترفق بها
نص جميل ونثر مفعم بالمشاعر المرهفة

دمت بخير وعافية

لعلّ أياماً شجاعة
تقترب من حياتنا
وتمسح غبار الخوف والحزن ..
شكراً لك أستاذ فيصل
ممتنة لمرورك الوافر .

 

[د. لينا شيخو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد

الأشياء لا تعود ... إنها تشيخ ولا تعود




أميرة للقلم كنتِ.... وتستحقين التقييم
شكرا لهذا الجمال

ربما تغادر ويأتي أجمل منها
تعبت ارواحنا
وتأمل أن تستريح وإنْ في ظل فكرة
محبتي وامتناني 🌷