المحاولات الشعرية وتصويبها

[رشا عرابي]

بوركتم وبارك الله بكم يا أحبة

ومحبتي الخالصة الغالية رحيل
إذ أنها أثارت سكون الركن بروحها الجميلة

 

[ياسر إبراهيم خليفه]

السلام عليكم آل أبعاد

نص احتاج فيه لمشورة أهل العلم

ما الجدوى
وقلوبنا الأولى
بحب كان يحييها

بنينا في حبكم مدن
فقالوا خاب بانيها

وزرعنا في حبكم وردا
فماتت ورود ساقيها

رحلنا طلبا لرؤياكم
فضل الرحل واديها

خبئنا الشوق من حسد
وفضحنا دمع يبكيها

ما كان القلب منسيا
وبي نبضات فهُزيها

وصبري ليس محتملا
فنبئي الايام
عن خوافيها

ما جئت حامل الرايه
ولا الأشعار أُخفيها

بل جئت دمعتي كفن
لموت الروح تحييها

أنهار الصبر قد جفت
وسحب
الاشواق تُجريها

إن الحب لنا كتب
نقرأها ونحفظها ونحكيها

وإن الحب لنا زمن
نجوب سنينه ونحصيها

وان قالوا حبنا سفن
ففي الاحلام شواطيها

يا سُكنَ أنفاسي واحساسي
دقات القلب ناجيها

وان كفنوا لي جسد
حروفي ذكرى فضُميها

 

[سليمان عباس]

محاوله شعرية لأحد الأصدقاء تحتاج تقويم من لها
https://youtu.be/bPQDWlvLL6o

هذا المشهد تم تصويره في المسجد النبوي


"طائر المدينة"
كبـريـاءُ الطيــرِ فـي تحليــقهِ
في سمـاءٍ سقفها عـرشُ الإلـهْ
ذُلـّـه بيــن الأنـــامِ رعــــايــــةً
لا يَنـَـالُ العـــزَّ إلا فـي عُـــلاهْ
قــرر الطَّيــــرُ وشــدَّ رِكــــابَــهُ
للمدينــةِ قابضـاً يرجو سمــاهْ
فـاعتـــلا وإذا بـِــهِ تُـدهـشُـــهُ
بُقعـة قـد شـعَّ مِنـها مـا زَهـاهْ
نــورُ طيبـةَ والمُفَـدَّا أحمـــــدٌ
خيرُ أرضٍ عَانقتْ مثـوىٰ ثــراهْ
هَالَــهُ مـن روعــــةٍ مَنْظَــرهــا
غيَّــرت مأَلـوفَــهُ فِيـما وَعـــاهْ
هَبَــط الطَّيْــرُ إليــها قاصـــداً
روضَــةً فيـها ترانِيـــمُ الشِّفَـاهْ
واسْتَقرَّ بِجنحِ طالبِ"خيـرُكـم"
مَنْ تَـلا القُــرآنَ مُرتِشفاً هُـداهْ
أنْصَـتَ الطَّيــرُ بِقلبٍ خـاشِــعٍ
لِكــلامٍ مُعجـــزٍ فِيــما حَــــوَاهْ
لو لِهذا الطَّيـرِ لُغَـــةٌ ومَنطِــقٌ
لغدا خطيباً واعظـاً ممـا دهاه
أمــةَ القــرآنِ سُــودِي بِهَـــديِهِ
فَالعِـزُّ فيـهِ وَكُلُّ مَنْ أدْنَـاه تَـاه

أحمد بن قاسم مجلي 20-8-1440

 

[عبدالإله المالك]

مرحبا

سننتظر رشا وإيمان قد تمتلكان فسحة من الوقت لإعادة هيكلة وبرمجة آخر طلبين فهما بحاجة ماسة لعملية جراحية دقيقة وطويلة الأجل ، لأن وقتي لم يعد يسعفني وفي ظل جملة من التعديلات في جل الأشطر والأبيات

 

[محمد راضي السالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

محاوله شعرية لأحد الأصدقاء تحتاج تقويم من لها
https://youtu.be/bpqdwlvll6o

هذا المشهد تم تصويره في المسجد النبوي


"طائر المدينة"
كبـريـاءُ الطيــرِ فـي تحليــقهِ
في سمـاءٍ سقفها عـرشُ الإلـهْ
ذُلـّـه بيــن الأنـــامِ رعــــايــــةً
لا يَنـَـالُ العـــزَّ إلا فـي عُـــلاهْ
قــرر الطَّيــــرُ وشــدَّ رِكــــابَــهُ
للمدينــةِ قابضـاً يرجو سمــاهْ
فـاعتـــلا وإذا بـِــهِ تُـدهـشُـــهُ
بُقعـة قـد شـعَّ مِنـها مـا زَهـاهْ
نــورُ طيبـةَ والمُفَـدَّا أحمـــــدٌ
خيرُ أرضٍ عَانقتْ مثـوىٰ ثــراهْ
هَالَــهُ مـن روعــــةٍ مَنْظَــرهــا
غيَّــرت مأَلـوفَــهُ فِيـما وَعـــاهْ
هَبَــط الطَّيْــرُ إليــها قاصـــداً
روضَــةً فيـها ترانِيـــمُ الشِّفَـاهْ
واسْتَقرَّ بِجنحِ طالبِ"خيـرُكـم"
مَنْ تَـلا القُــرآنَ مُرتِشفاً هُـداهْ
أنْصَـتَ الطَّيــرُ بِقلبٍ خـاشِــعٍ
لِكــلامٍ مُعجـــزٍ فِيــما حَــــوَاهْ
لو لِهذا الطَّيـرِ لُغَـــةٌ ومَنطِــقٌ
لغدا خطيباً واعظـاً ممـا دهاه
أمــةَ القــرآنِ سُــودِي بِهَـــديِهِ
فَالعِـزُّ فيـهِ وَكُلُّ مَنْ أدْنَـاه تَـاه

أحمد بن قاسم مجلي 20-8-1440

الأخطاء العروضية باللون الأحمر واللغوية بالأزرق والأبيات المصححة باللون الأخضر

برياءُ الطيرِ في تحليقهِ ... في سماءٍ سقفها عرشُ الإلهْ

قَدْ تَسَامَى الطَّيْرُ فِي تَحْلِيقِهِ *** فِي سَمَاءٍ سَقْفُهَا عَرْشُ الإلَهْ

ذُله بين الأنامِ رعايةً... لا يَنالُ العزَّ إلا في عُلاهْ

ذُلُّهُ بَينَ الأَنَامِ المُرْتَجَى*** لا يَنالُ العِزَّ إلا فِي عُلاهْ

(أي أن المرتجى والمبتغى من الناس هو ذله)

قرر الطَّيرُ وشدَّ رِكابَهُ ... للمدينةِ قابضاً يرجو سماهْ

يَمَّمَّ الطَّيرُ وولّى وَجْهَهُ *** طِيبَةَ الأنْوارِ يَرْجُو فِي سَمَاهْ

فاعتلا وإذا بهِ تُدهشُهُ ... بُقعة قد شعَّ مِنها ما زَهاهْ

فَاعْتَلَى حَتَّى غَدَا تُدْهِشُهُ *** بُقْعَةٌ زَيَّنَهَا عِزٌّ وَجَاهْ

(زهاه لا تعني أفرحه ولكن تعني استخف به)

نورُ طيبةَ والمُفَدَّا أحمدٌ ... خيرُ أرضٍ عَانقتْ مثوىٰ ثراهْ

خَيْرُ أَرْضٍ والمُفَدَّى أحمدٌ *** عَانَقَتْ أَنْوَارُهَا مَثوى ثَرَاهْ

هَالَهُ من روعةٍ مَنْظَرها ... غيَّرت مأَلوفَهُ فِيما وَعاهْ

هَبَط الطَّيْرُ إليها قاصداً ... روضَةً فيها ترانِيمُ الشِّفَاهْ

واسْتَقرَّ بِجنحِ طالبِ"خيرُكم" ... مَنْ تَلا القُرآنَ مُرتِشفاً هُداهْ

مُسْتَقِرّاً حِذْوَ طُلَّابِ الهُدى*** مَنْ تَلا القُرآنَ وَاسْتَهْدَى هُدَاهْ

أنْصَتَ الطَّيرُ بِقلبٍ خاشِعٍ ... لِكلامٍ مُعجزٍ فِيما حَوَاهْ

لو لِهذا الطَّيرِ لُغَةٌ ومَنطِقٌ ... لغدا خطيباً واعظاً مما دهاه

لو لِهذا الطَّيرِ فِينَا مَنْطِقٌ *** لَأَتانا واعظاً مِمَّا دَهَاهْ

أمةَ القرآنِ سُودِي بِهَديِهِ ... فَالعِزُّ فيهِ وَكُلُّ مَنْ أدْنَاه تَاه

أُمَّةَ القُرآنِ سُودِي بالهُدى *** عِزُّنَا فِيهِ، وَمَنْ أدْنَاهُ تَاهْ .




بالتوفيق لك وله
مودتي

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد راضي السالم

الأخطاء العروضية باللون الأحمر واللغوية بالأزرق والأبيات المصححة باللون الأخضر

برياءُ الطيرِ في تحليقهِ ... في سماءٍ سقفها عرشُ الإلهْ

قَدْ تَسَامَى الطَّيْرُ فِي تَحْلِيقِهِ *** فِي سَمَاءٍ سَقْفُهَا عَرْشُ الإلَهْ

ذُله بين الأنامِ رعايةً... لا يَنالُ العزَّ إلا في عُلاهْ

ذُلُّهُ بَينَ الأَنَامِ المُرْتَجَى*** لا يَنالُ العِزَّ إلا فِي عُلاهْ

(أي أن المرتجى والمبتغى من الناس هو ذله)

قرر الطَّيرُ وشدَّ رِكابَهُ ... للمدينةِ قابضاً يرجو سماهْ

يَمَّمَّ الطَّيرُ وولّى وَجْهَهُ *** طِيبَةَ الأنْوارِ يَرْجُو فِي سَمَاهْ

فاعتلا وإذا بهِ تُدهشُهُ ... بُقعة قد شعَّ مِنها ما زَهاهْ

فَاعْتَلَى حَتَّى غَدَا تُدْهِشُهُ *** بُقْعَةٌ زَيَّنَهَا عِزٌّ وَجَاهْ

(زهاه لا تعني أفرحه ولكن تعني استخف به)

نورُ طيبةَ والمُفَدَّا أحمدٌ ... خيرُ أرضٍ عَانقتْ مثوىٰ ثراهْ

خَيْرُ أَرْضٍ والمُفَدَّى أحمدٌ *** عَانَقَتْ أَنْوَارُهَا مَثوى ثَرَاهْ

هَالَهُ من روعةٍ مَنْظَرها ... غيَّرت مأَلوفَهُ فِيما وَعاهْ

هَبَط الطَّيْرُ إليها قاصداً ... روضَةً فيها ترانِيمُ الشِّفَاهْ

واسْتَقرَّ بِجنحِ طالبِ"خيرُكم" ... مَنْ تَلا القُرآنَ مُرتِشفاً هُداهْ

مُسْتَقِرّاً حِذْوَ طُلَّابِ الهُدى*** مَنْ تَلا القُرآنَ وَاسْتَهْدَى هُدَاهْ

أنْصَتَ الطَّيرُ بِقلبٍ خاشِعٍ ... لِكلامٍ مُعجزٍ فِيما حَوَاهْ

لو لِهذا الطَّيرِ لُغَةٌ ومَنطِقٌ ... لغدا خطيباً واعظاً مما دهاه

لو لِهذا الطَّيرِ فِينَا مَنْطِقٌ *** لَأَتانا واعظاً مِمَّا دَهَاهْ

أمةَ القرآنِ سُودِي بِهَديِهِ ... فَالعِزُّ فيهِ وَكُلُّ مَنْ أدْنَاه تَاه

أُمَّةَ القُرآنِ سُودِي بالهُدى *** عِزُّنَا فِيهِ، وَمَنْ أدْنَاهُ تَاهْ .




بالتوفيق لك وله
مودتي

تبارك الله تدقيق دقيق،
والطرح سلِسُ التناول
بورك بك يا طيب

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد راضي السالم

الأخطاء العروضية باللون الأحمر واللغوية بالأزرق والأبيات المصححة باللون الأخضر

برياءُ الطيرِ في تحليقهِ ... في سماءٍ سقفها عرشُ الإلهْ

قَدْ تَسَامَى الطَّيْرُ فِي تَحْلِيقِهِ *** فِي سَمَاءٍ سَقْفُهَا عَرْشُ الإلَهْ

ذُله بين الأنامِ رعايةً... لا يَنالُ العزَّ إلا في عُلاهْ

ذُلُّهُ بَينَ الأَنَامِ المُرْتَجَى*** لا يَنالُ العِزَّ إلا فِي عُلاهْ

(أي أن المرتجى والمبتغى من الناس هو ذله)

قرر الطَّيرُ وشدَّ رِكابَهُ ... للمدينةِ قابضاً يرجو سماهْ

يَمَّمَّ الطَّيرُ وولّى وَجْهَهُ *** طِيبَةَ الأنْوارِ يَرْجُو فِي سَمَاهْ

فاعتلا وإذا بهِ تُدهشُهُ ... بُقعة قد شعَّ مِنها ما زَهاهْ

فَاعْتَلَى حَتَّى غَدَا تُدْهِشُهُ *** بُقْعَةٌ زَيَّنَهَا عِزٌّ وَجَاهْ

(زهاه لا تعني أفرحه ولكن تعني استخف به)

نورُ طيبةَ والمُفَدَّا أحمدٌ ... خيرُ أرضٍ عَانقتْ مثوىٰ ثراهْ

خَيْرُ أَرْضٍ والمُفَدَّى أحمدٌ *** عَانَقَتْ أَنْوَارُهَا مَثوى ثَرَاهْ

هَالَهُ من روعةٍ مَنْظَرها ... غيَّرت مأَلوفَهُ فِيما وَعاهْ

هَبَط الطَّيْرُ إليها قاصداً ... روضَةً فيها ترانِيمُ الشِّفَاهْ

واسْتَقرَّ بِجنحِ طالبِ"خيرُكم" ... مَنْ تَلا القُرآنَ مُرتِشفاً هُداهْ

مُسْتَقِرّاً حِذْوَ طُلَّابِ الهُدى*** مَنْ تَلا القُرآنَ وَاسْتَهْدَى هُدَاهْ

أنْصَتَ الطَّيرُ بِقلبٍ خاشِعٍ ... لِكلامٍ مُعجزٍ فِيما حَوَاهْ

لو لِهذا الطَّيرِ لُغَةٌ ومَنطِقٌ ... لغدا خطيباً واعظاً مما دهاه

لو لِهذا الطَّيرِ فِينَا مَنْطِقٌ *** لَأَتانا واعظاً مِمَّا دَهَاهْ

أمةَ القرآنِ سُودِي بِهَديِهِ ... فَالعِزُّ فيهِ وَكُلُّ مَنْ أدْنَاه تَاه

أُمَّةَ القُرآنِ سُودِي بالهُدى *** عِزُّنَا فِيهِ، وَمَنْ أدْنَاهُ تَاهْ .




بالتوفيق لك وله
مودتي

الاستاذ محمد راضي السالم
انرتها بنورك
شكرا لك يا غالي
مجهود جبار وامكانيات عاليه
أسأل الله ان يزيدك من فضله

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد راضي السالم

الأخطاء العروضية باللون الأحمر واللغوية بالأزرق والأبيات المصححة باللون الأخضر

برياءُ الطيرِ في تحليقهِ ... في سماءٍ سقفها عرشُ الإلهْ

قَدْ تَسَامَى الطَّيْرُ فِي تَحْلِيقِهِ *** فِي سَمَاءٍ سَقْفُهَا عَرْشُ الإلَهْ

ذُله بين الأنامِ رعايةً... لا يَنالُ العزَّ إلا في عُلاهْ

ذُلُّهُ بَينَ الأَنَامِ المُرْتَجَى*** لا يَنالُ العِزَّ إلا فِي عُلاهْ

(أي أن المرتجى والمبتغى من الناس هو ذله)

قرر الطَّيرُ وشدَّ رِكابَهُ ... للمدينةِ قابضاً يرجو سماهْ

يَمَّمَّ الطَّيرُ وولّى وَجْهَهُ *** طِيبَةَ الأنْوارِ يَرْجُو فِي سَمَاهْ

فاعتلا وإذا بهِ تُدهشُهُ ... بُقعة قد شعَّ مِنها ما زَهاهْ

فَاعْتَلَى حَتَّى غَدَا تُدْهِشُهُ *** بُقْعَةٌ زَيَّنَهَا عِزٌّ وَجَاهْ

(زهاه لا تعني أفرحه ولكن تعني استخف به)

نورُ طيبةَ والمُفَدَّا أحمدٌ ... خيرُ أرضٍ عَانقتْ مثوىٰ ثراهْ

خَيْرُ أَرْضٍ والمُفَدَّى أحمدٌ *** عَانَقَتْ أَنْوَارُهَا مَثوى ثَرَاهْ

هَالَهُ من روعةٍ مَنْظَرها ... غيَّرت مأَلوفَهُ فِيما وَعاهْ

هَبَط الطَّيْرُ إليها قاصداً ... روضَةً فيها ترانِيمُ الشِّفَاهْ

واسْتَقرَّ بِجنحِ طالبِ"خيرُكم" ... مَنْ تَلا القُرآنَ مُرتِشفاً هُداهْ

مُسْتَقِرّاً حِذْوَ طُلَّابِ الهُدى*** مَنْ تَلا القُرآنَ وَاسْتَهْدَى هُدَاهْ

أنْصَتَ الطَّيرُ بِقلبٍ خاشِعٍ ... لِكلامٍ مُعجزٍ فِيما حَوَاهْ

لو لِهذا الطَّيرِ لُغَةٌ ومَنطِقٌ ... لغدا خطيباً واعظاً مما دهاه

لو لِهذا الطَّيرِ فِينَا مَنْطِقٌ *** لَأَتانا واعظاً مِمَّا دَهَاهْ

أمةَ القرآنِ سُودِي بِهَديِهِ ... فَالعِزُّ فيهِ وَكُلُّ مَنْ أدْنَاه تَاه

أُمَّةَ القُرآنِ سُودِي بالهُدى *** عِزُّنَا فِيهِ، وَمَنْ أدْنَاهُ تَاهْ .




بالتوفيق لك وله
مودتي

أسعدك الله أستاذي العزيز
وألف شكرا لك .