هــنــوف الـقـصــيـد

عبدالرحمن الرشود · 10-20-2007, 04:52 AM

[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]اعذب الشعر طرق جرحته الطعون = و اصدق الحب شعر ما كتبته لأحد

واطهر الشوق طفل حالف ما يخون = لو تخون السـحابه برقها و الرعـد

و ابيض قلوب خلق الله جرحه يهون = لا يعـاتب ولا اعياهـ الوفا و الجلـد

و اتعس الوقت غربه مقتفيها جنون = واصـعب الناس خل لأقـتربت ابتعد

واقرب الناس لأخطا عذره انه يمون = والمصـيبه إذا اخطـا ثم قفى وصد

ودي ادحر شياطيني وبعض الظنون = مـير ضـيم الليـالي ساقـني للنــكد

للسهر للمواجع للصخب للسكون = للهجوس إللي اعيتني بصدق الوعد

وانتخيت القوافي واستهلت مزون = وارتوى من قصيدي كل قاع جرد

والقصيدة هنوف سحرها في العيون = واعذب الشعر سحر ما كتبته بعد[/POEM]

غنج نجد · 10-20-2007, 06:15 AM

الشاعر الفاخــــر . العذب

عبدالرحمن الرشـــود

وهطول كالمطر هـذا الصبـــــاح .. بتلك الهنــوف
الرائعـه .. وكم كنت احتــاج تلك الأبيـــات
يا عبـــــدالرحمن ..
وكأنــك تعي ما اود قراءتـــه هذا الصبـــاح ..

اتعس الوقت غربه مقتفيها جنــون
واصـعب الناس خل لأقـتربت ابتعد

واقرب الناس لأخطا عذره انه يمون
والمصـيبه إذا اخطـا ثم قفى وصد

ودي ادحر شياطيني وبعض الظنون
مـير ضـيم الليـالي ساقـني للنــكد

صح الله كلكـ
ودولة شكر لصباحي حيث اهداني
معانقة تلك الباسقـــه

تحيتي لقلبك عود وكمبود

اختك

غنج نجد

سلطان ربيع · 10-20-2007, 08:26 AM

واعذب الشعر سحر ماكتبته بعد

بالفعل هنوف القصيد
رائعة يا عبدالرحمن حتى آخر الشعر .

تقبل إعجابي بـ بحروفك

عبدالرحمن الرشود · 10-25-2007, 09:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع

واعذب الشعر سحر ماكتبته بعد

بالفعل هنوف القصيد
رائعة يا عبدالرحمن حتى آخر الشعر .

تقبل إعجابي بـ بحروفك

الغالي سلطان

هلا و غلا

تشرف متصفحي بتواجدك

كل الشكر قد لا يكفي

تقبل تحياتي و امتناني

أحمد حجاج · 12-09-2007, 02:27 AM

.
.

صح فكرك وشعرك ياعبدالرحمن ..

نص كـ ( السهل الممتنع ) ..

سلكت أقصر الطرق المؤديه للجمال ..

شكراً لك من القلب ..

ودمت كما تحب

تحياتي

**خالد صالح الحربي** · 10-20-2007, 10:07 AM

:
الله عليك يا عبدالرحمن الرّشُود ،
وَ على هذه اللغة وَ الرُّوح اللتان كتبت بهما هذا النَّص ،
بعيداً عن أيّ تكلُّف أو اجبارٍ للفكرة ،
سعيدٌ بقراءتك هذا الصَّباح ،
_ لكَ الشُّكر وَ الشِّعر معاً _