|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
![]() |
#1 |
|
سقاك الغيث .. يا ركب السنين .. النائي الرحّال
وحفّتــك الظـلال الحانيـة في ربعـك الخالي تمـرّ .. وما يجيبـك للمكان إلا حنيـــن البال وأمـرّك .. ما أشوف إلا المراكـب .. سعفها بالي سنين وكنّـها الذكرى على سفح الحيـاة أطـلال حلاوتها .. مرارتهـا .. صدى حلّـي وترحالـي هنا يممـت أنا روحـي شـراع وهالضلوع حبال رفعـت الصاري ورفّـت معاه طيـــور آمالي هنـا .. كان الوداع المـرّ يرسم عالوجوه ظـلال إذا مـا لـوّحت كـل المدينـة لإبنهـا الغالـي ويـامـا هالحناجــر رددت تنهيدتيـن طـوال تمـازج حـرّها بلحـن الـوداع وهيـل يامالـي ألا يامـال .. وتصيـح العروق ويرجع المــوال أغاني للرجـوع وأمنيـات وحلـم في بالـــي مسافـر .. والبـلاد المقبلـة .. ما تعرف الإقبال ولا المينـا قريـب ولا النـوارس حسّهـا عالـي إلى ما لانهايـة .. للمـدى .. للإغتـراب إن طال يشيـخ الصمت وتجـف اليديـن وتنبـت ظلالي مسـافر والغموض أول ريـاح تقـوّض الآمـال وزخــات الظلام أقسـى حكايـة هـمّ تطرالي وفي البحر الوسيـع النامي .. المتـرامي الأطـوال يضيـق الكـون ويتقلص مداي وتثقـل أغـلالي ويبكـي هالحنيـن .. وتنهمـر كل الوجوه أشكال دمـوع أمـي / رباطـة والـدي / تنهيدة عيالي سفـر ما ينتهـي ما ينتهـي ما ينتهـي لو طـال كثـر مـا للبحـر بعد و كثـر ما للمسا تالـي ودامك يا السنيـن الفايتـة مـا تبرحيـن البال وهبتـك هالنخيـل الحانيــة في ربعي الخـالي
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
بدر القمشوعي
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
سفـر ما ينتهـي ما ينتهـي ما ينتهـي لو طـال ...............كثـر مـا للبحـر بعد و كثـر ما للمسا تالـي ودامك يا السنيـن الفايتـة مـا تبرحيـن البال ............وهبتـك هالنخيـل الحانيــة في ربعي الخـالي قصيدة خذتني للسحاب المبدع بدر القمشوعي ابتلت العروق الآن وذهب العطش مساك شعر
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |
|
اقتباس:
ربما لأن القصيدة كانت كالهواء لا يحمل سوى الزنابق والياسمين ... فحملتك بعيدا حيث السحاب والحلم وربما لأنال حظا من مرورك الكريم يا ميرال لك كل التحايا العطرة أخيك
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
كم تمنيت هذا النص أن يكون هنا بالأمس كان [الهدوء] يمارس رقصته الحزينه يعقد اصابعه العشره ويوقد للرحيل ألف دمعة . . بعض النصوص مُربكه تأخذنا للبعيد وتمارس إغراقنا في لجة حرفها مسافـر .. والبـلاد المقبلـة .. ما تعرف الإقبال ولا المينـا قريـب ولا النـوارس حسّهـا عالـي *** إلى ما لانهايـة .. للمـدى .. للإغتـراب إن طال يشيـخ الصمت وتجـف اليديـن وتنبـت ظلالي *** مسـافر والغموض أول ريـاح تقـوّض الآمـال وزخــات الظلام أقسـى حكايـة هـمّ تطرالي *** وفي البحر الوسيـع النامي .. المتـرامي الأطـوال يضيـق الكـون ويتقلص مداي وتثقـل أغـلالي سفر ممتع يابدر رغم حزن المسافر وتناهيد اليامال
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | |
|
اقتباس:
أصابع مجهولة هي التي مارست لعبة النقل الخفية والتي أيقظتني لأجدني مطمورا بمسك مروركم وبخور حروفكم يا العنود كم أتوق للهدوء لكن الصخب بوجودكم أجمل وأجمل ... شكرا لك وشكرا للأصابع الخفية
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
أغنية دانة حرف
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|