ايش ايش

[محمد السالم]

**




**




[poem="font="traditional arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

ذات يوم وذات أونس وذات طيش = كنت في ذاك المكان وكان ؛ فيّ

كنت طير وكان ليّ بالفعل ريش = كنت أجوائه وهو أجواء ؛ ليّ

كان لي سقيا وانا له كنت عيش = كنت به عايش وكان يعيش ؛ بيّ

كنت له حصنٍ منيع وكان جيش = كنت له أسهر وهو يسهر ؛ عليّ

كنت اطعن به ولا قد قال ليش؟ = مثل ماورده يجرّح ليّ ؛ يديّ

طعن بسهوم الوداد اللي تعيش = في صدورٍ من محبتها ؛ مليّ

كنت أضحك به واقول اوصفك بيش؟= وكان يقول الوصف ؛ من باهي ؛ بهيّ

وتهت ؛ مدري تاه ؛ مدري ايش ايش!= من يرده فيه ؟ ويجيبي ؛ إليّ [/poem]

**





**



م.س.

 

[نايف السميري]

.
.
وليس ذات .. يامحمد ..

بل كل الشعر وبهجته يحضر بك لـ يسرقنا منا
له ..!!
.
.
كم تنحاز للشعر وترتقي به .. يامحمد ..
.
.
نص كثيف شعر ووعي ..!
.
.


دمت بهذا الوهج ..
.
.




تحاياي

 

[محمد السالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف السميري

.
.
وليس ذات .. يامحمد ..

بل كل الشعر وبهجته يحضر بك لـ يسرقنا منا
له ..!!
.
.
كم تنحاز للشعر وترتقي به .. يامحمد ..
.
.
نص كثيف شعر ووعي ..!
.
.


دمت بهذا الوهج ..
.
.




تحاياي

نايف الشعر والخهلق

ناف المتصفح بمرورك به


لك الشكر والتقدير سيدي الفاضل

 

[رزان العتيبي]

وتهت ؛ مدري تاه ؛ مدري ايش ايش!
من يـرده فيـه ؟ ويجيبـي ؛ علـيّ؟



كم يشعرني هذا الشاعر بالحنين لكتابة الشعر
محمد السالم

تطربنا دوماً بعزفك الراقي

صح نبضك

 

[محمد السالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان العتيبي

وتهت ؛ مدري تاه ؛ مدري ايش ايش!
من يـرده فيـه ؟ ويجيبـي ؛ علـيّ؟



كم يشعرني هذا الشاعر بالحنين لكتابة الشعر
محمد السالم

تطربنا دوماً بعزفك الراقي

صح نبضك

النقيّة / رزان :

سعيد بمرورك وبما أكرمتي به النص وكاتبه

فلك الشكر والتقدير على هذا الكرم

 

[ريم علي]

الله عليك يامحمد
رائع شعراً وحضوراً
دمت متألقاً

 

[محمد السالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم علي

الله عليك يامحمد
رائع شعراً وحضوراً
دمت متألقاً

مرحبا بك أستاذتي الفاضلة

مرورك وسام على الصدر

فلك الشكر والتقدير

 

[عبدالله العويمر]

لاجَديْد يَامحمّد سِوى الجَمال المُتَجدّد

تَروق ُ لِي كَثِيْرَا ً




بَهيّ ، وأكْثَر