|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
![]() |
#1 | ||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مهند (مزيون) نور! قبل أسبوعين تقريباً ذهبت إلى مقر قناة العربية لتسجيل إحدى حلقات برنامج إضاءات. كان الوقت عصراً، غير أن مدخل مقر مجموعة mbc في دبي كان ليس المدخل الذي اعتدت عليه منذ أن انتقلت المجموعة إلى دبي من لندن في عام 2001. كانت جموع من الناس وأرتال من البشر تتجمع عند مدخل المبنى. فتيات وفتيان وشابات وشبان تبدو على عيونهم اللهفة والترقب. أوقفت سيارتي ونزلت أحاول أن أتعرف على وجه أحد الزملاء علّه أن يساهم في تسهيل دخولي إلى مكتبي بين ازدحام الحاضرين. بعد أن انسللت بصعوبة بين المتجمهرين، علمت أنهم جاؤوا لمشاهدة نجوم المسلسل التركي (نور) الذي تعرضه مترجماً قنوات المجموعة. رأيت في العالم العربي معجبين بنجوم، لكني لم أر شيئاً كما رأيت. مهند الشاب التركي الذي تغزلت بجماله النساء، سرق الأضواء، وكان نجم النجوم.[أنا أشهد ]الحقيقة أن مهند فتح للنساء السعوديات بالذات، على اعتبار أنهن أكثر مشاهدات mbc، مجالاً للنيل من الشباب السعودي، الذين حملوا باستحقاق لقب (الضبان) بالمقارنة باللي ما يتسماش. لقد وجدت الفتيات السعوديات في مهند رداً على عهود من سحق الشباب السعودي للفتاة السعودية، وإطلاقه تعليقات تنتقد جمالها، ليس أقلها إشارته إلى أنهن صاحبات (الركب السوداء)، وكأن الشباب ذوي ركب بيضاء تشبه ركبة مهند! ثمة من يرى الموضوع من زاوية أخرى لا علاقة لها بالجمال، بل تركز على جفاف المشاعر لدينا، مقارنة بالإخوة الأتراك.وهنا تأتي الرسالة التي زارت معظم الجوّالات تحمل رسالة إلى إناث السعودية مفادها: "معاً يداً بيد، حملة لمقاطعة الشباب السعودي، والمطالبة بفتح المجال للزواج بالأتراك... من شاف دموع مهند ويحيى ما رجى من هالضبان خير"! ختاماً سأقول تعليقاً على الرسالة: أها بس! وهي كلمة زجر وردع، تعني أن جمال الثوب أن تكون رقعته منه وفيه، وسلامتكم! بقلم الكاتب / تركي الدخيل - جريدة الوطن
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
ما رجى من هالضبان خير
هههههههههههههههههه أخوي حامد يعطيك ألف عافيه على هذا النقل الجميل , أحب في تركي روحه الظريفه في كتابة مقالاته وخاصه الساخره منها , بالفعل استشرت المسلسلات التركيه بنجومها في الأوساط العربيه وخاصه الخليجيه منها , ولا أخفي عليك أنني أعمل مع مؤسسه في أحد الأسواق , 90 بالمئه من موظفيه من الأتراك , وليتك تسمع بأذنك ما يدور على ألسنة الرجال والنساء عن هذه ِ المسلسلات وأبطالها , خاصه أنهم يظنون أنني تركي ![]() ![]() ![]() لك الود يا حامد وتحيتي لأخوي تركي الدخيل
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
.
تقدر تقول إن المسلسلات موجوده من زمان ولكن بساطة الأحداث وقربها من الواقع خلى المشاهد يتابع / وجعل المرأه العربية ومنها السعوديه تقارن بين جفاء الرجل وحنان الآخر يكفي أنك تسمع عن بعض ما يدور في البيوت وخذ مثال زوجة تسأل / هي / تحبني ؟؟ هو / ايه .. هي /طيب ليه ما تبين !! هو /الغلا بالقلب يام فلان هي /: حلو يكون فيه غلا وفي القلب لكن متى بيطلع هالغلا / ولا ننتظر لين نموت حتى نعرف غلانا بالنسبه للرومنسيه يعروفونه ربعنا وخاصة اذا كان مضبي ولا مثلوثه الرجل الذكي لابد أن يراجع حساباته والمرأه الأذكى من تستحث رومنسيته وتعيد إحياءها .. يسلمو أخوي على الموضوع والنقل ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
برَّد قلبي هذا المقال ![]() حقيقة أستغرب جداً ممن ينقد ابنة بلده من ناحية الجمال ـ كأن ينعتها بذات الركب السود أو الشهبا ـ أوَليس هو ابن لواحدة من تلك الشهباوات ؟ أوليست أخته منهم ؟ و ابنته و زوجته ......... من خلال معرفتي و مخالطتي لذوي البشرة السوداء من أبناء افريقيا ممن حمل الجنسية الأمريكية أو لم يحملها أقولها و بكل أمانة .. لم يسبق لي أن سمعت أن رجلاً منهم ينتقد قباحة زوجته مقارنة بسواها .. أو أن يتندر بسواد ركبها أو حتى خشونة شعرها بل على الرغم من توفر الشقراوات حوله فهو يفضلها من نفس لون بشرته لن أتبحر في مساوئ الرجل السعودي أو العربي لأن الخطأ لا يعالج بالخطأ و لنكتفي بما جاء في القرآن الكريم ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) و ما جاء في الحديث ( إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم . ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم ) الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4651 و لا يسعني سوى ترديد المقولة أرى الرجل فيعجبني و ما أن ينطق .. يسقط من عيني شكراً لك حامد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
أستاذ حامد .. أكثر مالفت نظري في هذا المسلسل مثالية الحب والتي جعلت من النساء في ندب حال مستمر ، كنت بالحقيقة أشك في وجود هذه المثالية في الرجل أياً كان جنسه وعرقه وصدق حدسي ![]() فأحداث المسلسل اثبتت بجدارة أن ( مهند ) المزيون ماهو إلا صورة مكررة للرجل بطبيعته البشرية المتناسخة والمنتشرة في العالم .. فأصبح مهند الزوج المثالي الرائع خائناً ، يكذب على زوجته ويراوغ ويعيش تعدد العلاقات بمكابرة ووقاحة ، يطيل السهر خارج المنزل ، ولا يكترث لأياً كان ! يعني لا حجة الآن لنساء الخليج إلا إن كان احتجاجهم على الشكل والمظهر فلا مقارنة بين وسامة مهند ويحي برجالنا الله يحفظهم ![]() أما مايتناقلوه الرجال عن الركب فهذه إشاعة ![]() ولن أتمادى أكثر حتى لا أُتهم بكرهي للرجال السعوديين ! شكراً حامد ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
بين بياض البشرة ... وسواد المشاعر المنثورة في حجرات البيوت ... كتلك الركب السوداء التي تحكي عن العتمة الحقيقة لتعبير عن المشاعر ...! ![]() كان لهذا المسلسل والذي لم أشاهد منه إلا مقاطع يسيره بعد الثورة الإعلامية له ...! اثر غريب / مريب عند الفتاة العربية ....! بحثاً عن الوسامة / اللباقة ... والحب الصادق ...! يعتقدوا أن الخيانة لا تأتي إلا من الرجل الشرقي ... وقد أغفلت حواء أنها وطن لأغلب الخيانات التي يقع فيها آدمـ ...! فعبث " مهند" لم ينمو إلا لوجود أخريات يمارسن العبث من وراء قناع المثالية ...!! وتستمر المشاهد ... لقرع أبواع المشاهد العربي المغلوب على أمره ... بتيارات فكرية تجعل منه لوحة داكنة بجدران آمل / أحلام الفتيات ...!! ![]() شكراً يــ حامد ... سلم قولك ومنقولك ....!! تحياتي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
سأشن حملة شرسه كحملة تنظيم القاعده الشهيره[ أخرجوا المشركين من جزيرة العرب] وسيكون عنوان الحملة [ أوقفوا مسلسل مهند المزيون من قناة mbc ] هذا الأصهب المذكور يعري كل وسامتنا العربية المزعومه لتجد النساء فيه منتهى الرومنسية والحب واللطف والطول ... مما يؤذن بخطر قادم يجعل النساء العربيات يزهدن بنا ونموت قهر .... لكنني بنفس الوقت سأفتح النار على كل النسوة العربيات خصوصاً بعد فتح مجال الإستقدام من أوكرانيا واوربا الشرقية ... عندها نكون متعادلين ووحده بوحده والبادي أظلم ![]() ![]() في النهاية لا جديد فنحن أسهل أمة تستقبل كل الأخلاقيات من الغرب والشرق لتسمم عقولنا وأفكارنا بكل وارد وشارد ووسيم ... أمة عطشى من كل شي ثقافتها أحلامها حريتها عواطفها حتى الصراخ أصبح ممنوعاً علينا لنعبر عن مافي دواخلنا من نكسات عربية متتالية أقلها الركب السود والجلافة المتأصله في شعوب المنطقة رجالاً ونساءً ... وليس لدينا مايستحق أن نصدره إليهم سوى أنين الهزائم والنكسات على كافة الأصعده كنموذج لأمة مكسورة الجناح مهزوزة الثقة متداعية الداخل والخارج !!
التعديل الأخير تم بواسطة محمد الضويحي ; 06-20-2008 الساعة 05:33 PM. |
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
يانعنباه وش زين فيه يابنااااااااات
البسوا نظارات واللي يرحم أمكم لو انه تركان المطرب المعروف كان سكت بس هذا وربي انه أشهب ألهب ما عندهم ذوق ماش طاحوا من عيني بنياتنا تسلم يمناك أخوي ،، ،، ، كل الود والورد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|