CaLmNeSs

[خالد حمود]

.

،،،،،
\،،،،،،،،،/
،،،،،
\/
.

 

[خالد حمود]

\/،،،،،،،،،،\/
،،،،،،،
،،
\\//
اقـول ،،، يـا جعـله بـ عـمـري ولا فيك
..........اللـي يسـبب داخلـك ،،، ضيـق واحزان
،
لـو كـان بـ يـدي اتـرك الـكـون واجيك
..........بس المـسـافـه ،،، تـربـط يـديـن ولهان
،
تخـيّليـنـي صـدق ،،، مـا بـيـن ايـاديك
..........ضمّيني بـ صدرك لجل تعشب اغصان
،
روحـي تدفّي ،،، واتـركـينـي أحاتيك
..........اكـتب عـلى قـلبي ،،، سكن فيه إنسان

 

[خالد حمود]

،،،
،،،،،
،،،


ReLaX

 

[خالد حمود]

حقيقةً فيه إثنين نفسي أطقّهم
الغريب في الأمر أن كل واحد ليس له علاقة بـ الآخر تماماً
الأول / أبغى أطقّه عشان أوصل لـ مقولة
أنّ الاصطدام يحقق التوازن في كثير من الاحيان
لأنه غريب جداً ، ممكن يكون مشروع جميل ولكن
مشكلته الوحيده إنه يبغى يكون مثل شخص آخر وهذا خطأ
وطبعاً هو حاقد على الشخص الآخر هذا ، مع إنه ليس هناك أي وجه مقارنة بينهم
وليس هناك تلك العِشرة التي تجعلهما يقارنان أنفسهما ببعض ..
...
الثاني / هذا عاد هو حقاً اللي ما ابغى اطقّه بس ابغى ، لأنّه ورّطني
بس عادي أنا اصلاً مرتاح كذا
لأني ولا مره قلت له يورطني أنا كذا متورط مع نفسي

بـ النهاية والصراحة ما ابغى اطق احد
لأن الاول والله ماني فاضي له
والثاني والله ما اقدر
وأساساً ما ابغى اطق احد نهائياً اياً كان
،،،
،،،،،
،

 

[خالد حمود]

صدق والله هذا اللي صار
،،،
،،،
،
ليلة البارحة رأيت فيما يرى النائم
أنكِ تمشين في الشارع تحملين كيس لا أعلم ما بها
كان الوقت في النهار وكنتِ تمشين على عجل من خلف السيارات
الواقفة ذاهبة لـ البيت أتى شخص أعرفه كـ أسم فقط على أرض الواقع
وأنتِ كـ ذلك تعرفينه في الحقيقة كـ اسم يقول لكِ بـ طريقةٍ غير لائقة
هيّا إذهبي إبتعدي وأنا كنت واقفاً من الدهشةِ والامتعاض ولكن ما زاد
غضبي أنّكِ كنتِ تجارينه وكأنّه يقودكِ كـ ما يشاء
كما أنّكِ كنتِ تريدين الحديث معي كـ طلب النجدة ولكن لم تستطيعي
فـ صحوت غاضباً حتى الآن ،، لذا الله يحفظك

.


يعجبني في راشد إنّه قصيّر مثلي