|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
.
. . اتساءل بعد كل هذه العذوبة التي قرأتها هل للرماد ثورة في حياتنا.! ولم ننتبه! تكتبين بحدّة ناعمة.. أحببت النص يا عظيمة 🌹
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
أجدتِ البدء والتهيئة بهكذا تساؤل ومن ثم تتابعتِ بتفاصيل مشهده بإقتدار، هي الحياة وما يتخللنا من يأس، ولكن هُناك بإذن الله ما يحول كُل هذا الشحوب لتورد في عوضٍ يفوق كُل هذا الألم، والوحدة.
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
بقايا شتات..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
طائر الفينيق ( العنقاء ) يُبعث من تحت الرّماد ليؤكد البعث من بعد العدم !!.. ينبري من بين الرماد يبسط جناحية في رمزيةٍ إمبراطورية، ويمّد عنقه نحو السّماء في شموخ الخيلاء !!.. ذاك رماد تأتي منه الحياة، وثمة رماد آخر سكنته الأرواح بعد إحراق الجثث.. تبعثر على ضفاف الأنهار الخالدة، وقمم الجبال الشاهقة لتبقى روحاً تحلق في العلاء، وتزهر عند الضفاف !!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
الرماد لا يموت ..!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |||
|
اقتباس:
تصغير الايم لم يمنع كثافة نوره.. و رأيك الجميل يعني لي الكثير.. ما كنت أقصد العذوبة.. لكن النهر ديدنه النقاء.. ممتنة لوجودك و جميل حروفك.. 💓
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |||
|
اقتباس:
قاسية جداً و تحتاج قلباً من حديد.. لكنني مضغة و راضية بذلك.. متى قسا القلب.. تحول الجسد لأحجار متحركة.. و مات ذاك ال ينبض بين جوانحنا... ممتنة لك جداً على جميل مرورك..
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|