...!
وَ مَـ بَعد الْإِنْهَاكِ عَلَاقُمِ تَعجُبْ تُرِيد مِنيّ نَحْنَحة تَعْرِيف , شَخِير يَخْتَلِطُ بِ عُنق يَوخِز الْصَوت فِ يَغصْ
أَزْمِنتَها مَـ بَيّن عَباءةِ الْجَنةْ وَ دُموع بِكارةِ الْـ خَمْر ../ عِنْدها تَتَعجبُ تِلك الْ ـ عَلَامةْ مِن أَلْحَاديّ وَ أَنا عَلى حَافةِ لَعْنةٍ سَودَاءْ
تَجْعلُ الْـ مَلَائِكة مِن حَولي تَضْطَرِبْ تُناديّ يِـ الله لَنا عَليك الْخَضوع وَ لكَ عَلينا الْـ صَعُودْ.
و تَدبُ الْأَرض مِن صَدورِ شَاكِلتي فَ أُنْهَك بِ قَشْعَريرة مُحَرِضةْ للْذنبْ.
هَمْسة / رُبَما تَؤدي بِكُمْ حَروفِي إِلى هِتَافَاتٍ مَلْعَونة تُضَمِدون بِها رَأسْي فَـ تَجَنبونيّ.
.’