"
"""
قال حدّثني , حديث الليل , لعيون الكسالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قلت ابفتح لك , كتاب الليل وأقرا ماتسنّى
قال من بدعك احب اسمعك واسمو وآتعالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قلت له عاشقك بين ايديك واطلب ماتمنى
قال نسمع شعر , قلت الشعر في عينك تلالا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, حظ منهو شافته عينك , وفي شوفك تهنّى
قال ذرني من حديث العين وأصدقني مقالاً
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, هو صحيح العشق له سكره \ اشك انّك تجنّى
قلت وش تفرق معك حالي عن احوال الثمالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, غير لامنّي سكرت اشفاك , انت اللي تثنّى
قال , والفرقا اذا حلّت ,, والايام اتتالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قلت والفرقا على العاشق مثل سيف " المثنّى "
اترك الأيام , والدنيا على المولى تعالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, يامعنّيـني , انا ناقص علشان , اتعنّى ؟!
ناظر لقلبي ذبحه الشوق وعيوني ثكالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, انتشلني , من جحيم الشوق , وأقرب لاتونّى
قال طال الليـل قلت النوم لعيون الكسالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,, اسقني من خمرة عيونك وانا اقطف ما تسنّى
مـودتي واحتــرامي ,,, للجميـــــــع