|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
مساء الألم .. والدمع الأسود .. والقلوب المهاجرة إلى أزمنة الغياب ..!
رسالة .. هي لك .. ستمرّ عليها بصمت ورغبة الإكتشاف .. ومنها .. سيبعث حبي ..! مجنونة .. هنيئاً لكَ بعذابات عشقي .. بعدي ..! مدخل .. في عين الحقيقة .. امتزجت بنعش حلمي ! صمت .. أتعثر في صمتك وتنتفض لغتي .. أتهجّاك بعد النقطة الأخيرة .. وأتجرع مرارة الهزيمة وجراح السكوت ..! وحدة .. أحتسي وحدتي .. وأجري وراء اللحظة الهاربة .. فيعصف بي زمنك ..! لم يغيرك الزمن .. مازلت تضيء جبين القصيدة ، وتنتحر عند القوافي ، تقف عند حدود النهاية تستدعي المطر ، وتقّدم فروض الطاعة للجفاء ، ويرحل العمر .. مازالت خطواتكَ ترحل بكَ إلى الشوارع القديمة ، تجلس إلى الصباحات العتيقة ، تهدأ في حضن أمك .. وتمضي في صوت أبيك ؛ تشرب من ( دلالهما ) وتبرد ( قهوتك ) ، تحيا في نهاراتهما .. ويغادرك اليوم والذي بعده ..! مازلتَ مأخوذاً بالتفاصيل التي غادرتك ، تشهدها رغم الموت .. لتبلل ظمأ روحك ، تقف أمام المرايا وترحل مع أطياف الغياب ، تحاصرك الوجوه الماضية .. وتطّل عليك عيوني .. فتفرّ منها وتمضي في متاهاتك ! تتنكّر لنافذة الحلم ، وترفض حقيقة الواقع ، وتصادق الآسى ، وتحيا في العتمة ، وتمضي في الفراغ و أجدني في مواجهتك ؛ أمسّد ضلوعك .. تتخثر عروقي .. يضّج كل مابي ، أموت عند جدار قلبك ؛ تتجلى صورتي في كلك ، كان يجب أن أموت .. لأحيا في داخلك ..! تزدحم الأبجدية في أعماقي .. ، قلبي باقة دموع تنبت عند أطرافها كل ليلة قصيدة ، تقرأها بصمتك .. وتعبرها إلى الخريف ، ضوء يرافقك .. هو جذوة الحب في داخلي ، ينتثر دمعك .. فينبت الياسمين في مدى خطواتكَ ، تستنشقه وأتجلّى في قلبك ! حقيقة .. ماأقسى الحب حين تشتعل جذوته مع النهايات ..! ![]() مخرج .. بعض الحب يحيا بالموت / الغياب !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
أشياء بل أشلاء وقفنا عندها بعد مرورنا من خلالها لنضع على جيدها قلادة تعبيرنا
وكانت معبّرة أهلا بكِ بيننا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
عفراء السويدي ... أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ... نصٌ امتزجت فيه عذوبة الحب بلوعته .... و سكب في إناء الفقد لتنهل منه كل روحٍ تشتكي الغياب .. عفراء ... قلمٌ يرسم الموت ببراعة ... مودتي ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
مُنَاغَاةِ وَحْيُ الْحُبِّ فِيْ جَذْوَة الإقْتِرَاب
شُكْرَاً لَكِ يَا [ عَفْرَاء ] ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
عفراء السويدي
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
أعلمُ أي الأقلام هذا القلم ...!! إنها الــ" عفراء " كاتبة تمنح اللغة زوايا التأمل للوحات أدبية ... كريمة الحضور ... نقية العطور ... طيبة الحبور ... شهية السطور ...!! أهلاً بكِ بوطن أبعاد ... حيث للحرف حرفنه هندسية بمقاس البوح ... كل عام وأنتِ بخير ... ![]() تحياتي ...
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
(*) تتنكّر لنافذة الحلم ، وترفض حقيقة الواقع ، وتصادق الآسى ، وتحيا في العتمة ، وتمضي في الفراغ و أجدني في مواجهتك ؛ أمسّد ضلوعك .. تتخثر عروقي .. يضّج كل مابي ، أموت عند جدار قلبك ؛ تتجلى صورتي في كلك ، كان يجب أن أموت .. لأحيا في داخلك ! .. ~ غاااليتي .. وأستاااذتي .عفرآء االسويدي !.. ! لا أعلم اي االحروف أنهجهآ لكِ, وأي الكلمااات أرتبهااا.., فكل شيء . يرتبـك .. بِ توتر االخجل .. ويفيضّ بِ مسااحة الأعجااب الا محدود, أعترف لكِ .. كم كنت متااابعة لكِ بانصااات 00 وذهوول رقرآق .. بحجم االسكوون .. فكلي فرح وسرور .. حين رأيت طلتك هُنااا .. فـ أهلاً بك بعدد آهآتك وحُبك االغاارق شهد .. وكووني دومآ بخير وحضور وارف االجمااال 00 اختــك ![]() االندى !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
سيدتي ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الابن السادس ... بعد المئة !! | نور الفيصل | أبعاد النثر الأدبي | 13 | 01-20-2009 06:20 PM |
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|