دخيل اللّه غيبي والزمان اللي قسى مشكور

[عبدالله سماح المجلاد]

FONT="Comic Sans MS"]وسأهديها أيضاً لروح الشعر قايد الحربي فمنذ مشاركتي ببرنامج قصيدة التحدي وهذا الراقي له منزله خاصه ومحبه خالصه في نفسي لله وبالله
وللراقي شعراً ناجي الطرقي هذا الجميل جداً وهو والله مكسب كبير للشعر
ولجمان الرقيقه والقديره الجفول
وكل مرتادي أبعاد وأحبابي في أبعاد كثيرون بفضل الله[/FONT]
[poem=font="traditional arabic,7,white,bold,normal" bkcolor="black" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وجيتي تسئليني وش حصل في سيرة المذكور=غريبه وانتي اللي مارَعَت قدره ومقداري
غرامك صار جثّه والجثث تسكن بطون اقبور=توفى عاضك اللّه له سنه في ذمة الباري
دفنته في غيابك من سنه يمكن وخمس شهور=وتقبّلت العزى به وانتهى ماعاد له طاري
وانا فارقت حبّك من كشفت الطابق المستور=وتجلّت في عيوني قصة البيّاع والشاري
انا وانتي نشابه سالفة مصر ابْ(زمن) كافور= وربّي ما رِضَتْ به لو ضحك لَهْ نيلها الجاري
نسيتي يوم جيتك من تباريح الوجع مذعور=بليلٍ كان موحش والظلام يبعثر افكاري
تَحَت ثوبه سريت وجيت لك مدمن غلا مسحور=معي زهرة مشاعر كانت اجمل واطهر ازهاي
أبهديها لقلبك والطريق ان طال بالمقهور=نثر طيفك سحابٍ تنطفي به جمرة اسفاري
رسمتك في عيوني سيدة ذات وملاك الحور=ورقدتي في جفوني والوساده كومة اشعاري
وصلت وقلت فارق يالتعب هذي بلاد النور=أبسكن في ثراها واعزف بعودي ومزماري
وقلت ارتح وريّح واسترح يالخاطر المكسور= بدا درب السعاده وانتهى بالحزن مشواري
ولكنّي لقيتك شاهدٍ يلبس ثياب الزور=جسد يغري وقلبٍ من ثياب العاطفه عاري
لقيتك صلف،قاسي،جاير،ومتغطرس،ومغرور=لقيتك شمس صيفٍ حرّها كم يبّس اشجاري
لقيتك غضن ميّت ماعشق تغريدة العصفور=لقيتك شخص لاهي مانت عن صدق الغلا داري
لقيتك جرح قلب،وسكّة احزان،وضياع اشعور=وتعذّرت لفؤادي وَاعْرِفْ انّه يرفض اعذاري
وعرفت انك سحابٍ ماسقى صدر الصحاري البور=وعرفت اني فشلت وقلت هذي نكبة اقداري
فمان الجرح روحي ما بقى ضيٍّ وَلاَ ديجور=خلصنا من بعضنا واقفت القمرا عن الساري
فمان الجرح روحي مابقى لك في حياتي دور=وكيف اقْبَلْك وانتي كذبة الكاتب على القاري
دخيل اللّه غيبي والزمان اللي قسى مشكور=تجمّل بي ووضّح قصة البيّاع والشاري [/poem]

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

عَبْد الله [ السَّمحُ ] / [ الْجَلاّد ]
سَمحٌ هُوَ وَجه -شِّعرك- وَ رَحيّم ../ وَجلاّد هُوَ تَداخله بِ الْنَبضِ وَ الْبَقاء فِيه كَ أثَرٍ طيّب
هَذا الْصَباح يُشبه وَقع خِطواتك فَوق الْشَمس ../ فَ شُكراً لَك وَ أكثر يَا وَضاء

.

.

.

 

[جُمان]

عبد الله سَماح المجلاد ..

ولأنّك شَاعِرٌ خَلاّق ../ تلتَقِطُ اشاراتِ الرّوح وتنقُلنا إلى أمداء أرحب
تَعبُرُ بِنا إلى شِعاب الجَمال وتقفِزُ بِنا معك من علٍ إلى علٍ .. لِتفجّر الأسلاك الشائكةِ في وجهِ الجمود ..
نصّكَ شُرفةٌ تُطِلُّ على رابيةِ الدّهشة / ولنا حقولُ العشبِ والهواء والغيم


شُكراً جداً ../
لأنّك تُرغِمنا على الغَوصِ في عُمقِكَ المَشحون

.

.

 

[ناصر حطاب الدهمشي]

هلا ومليون هلا ..
كل من ذكرتهم بمقدمة النص لهم بالقلب أمكنة تليق بهم وبك أيضا ..ً

النص رائع يا البناخي ..لكن هُنا غير غير غير غير
7
7
7

ورقدتي في جفوني والوساده كومة اشعاري

فمان الجرح روحي مابقى لك في حياتي دور
0000000000000 وكيف اقْبَلْك وانتي كذبة الكاتب على القاري
فمان الجرح روحي مابقى لك في حياتي دور
0000000000000 وكيف اقْبَلْك وانتي كذبة الكاتب على القاري

فمان الجرح روحي مابقى لك في حياتي دور
0000000000000 وكيف اقْبَلْك وانتي كذبة الكاتب على القاري

فمان الجرح روحي مابقى لك في حياتي دور
0000000000000 وكيف اقْبَلْك وانتي كذبة الكاتب على القاري



أبو بسّام القراءة لك ممتعة جداً ..

سلامي لقلبك و روحك

بناخيك ..ناصر الدهمشي

 

[سعـد السعـيـدي]

عبدالله المجلاد
\
/
\
حضـورك يخلق البهجة سيّدي الكريـم..
:
شُكـراً على هكـذا شعـر .. ياشعـر..

مودتي

 

[هـيـفـااللاّفـي]

,’

{.. عبدالله المجلاد

حضور مفعم بالجمال

مصافحه عاليه من قلب عالي

صح نبضك من هنا الى مالا يعلمون .

تقديري

 

[لافي الدهمشي]

عبدالله المجلاد شاعر أعشق شعره

صح لسانك ياصديقي

 

[قايـد الحربي]

عبدالله سماح المجلاد
ــــــــــــــــــ
* * *



أرحب بك مُجدّداً .

:

لعلّ أهمّ مكاسب ذلك البرنامج هو مُصافحتك و معرفتك ،
أمّا أهمّها و مالا يقبل [ لعلّ ] هذه : أنّك أكرمتني بتقديرك
و محبّتك و هو ما أُبادلك إيّاه لقَدْرك و خُلقك ، قبل شعرك .

:

ما زلتَ تُصرّ على إهدائنا الشعر في كلّ حضورٍ لك ،
و تمنحنا البحر : غرقاً ، و القافيَةَ : إنقاذاً ..
و ما زلنا نعشق الغَرق في بحرك لأنّ بعض الغرق : حياة
تماماً كما نتنفسُ في أعماق بحرك و حبرك .

:

* نقطة :

لأنّني متابعك و مُتَتبّعك ، أُلاحظ كتابة نصوصك الأخيرة
على نفس البحر ، لذا أحببتُ قول ذلك - فقط - .

:

عبدالله سماح المجلاد
شكراً لأنّك الوفيّ الكريم المُستحقّ
شكراً عظيماً كما أنت .