[ سوالف وفا ]

[أصيله المعمري]

كل عام والجميع بخير
كل عام وأصله ثابت وفرعه ما زال في السماء
لقلوبكم

بروي حكايات الشعر للأماني
واسكب شقا حزن ٍ ب جوفي حزمته

ودي اسولف للبحر والمواني
وابوح باللي في حديثي كتمته

يربك حناجر ويتهجى أغاني
يتيه بي واتيه به لا هزمته

ويرجع يدليني بعد ما عماني
يا اول طريق ٍ ف أمنياتي رسمته

كم ينتظر بوحي ويبني معاني
يعزف عنا حلمي وانا ما فهمته

لا تجرحه دام الجرح ما سقاني
الا القصايد والسهر لا عزمته


وينه ؟ يطمني ؟ ويبكي عشاني
مـ انا تلحفته وفا .. لين نمته ؟

لو تهدم صروف الليالي كياني
حشمتها وانت الوفا ما حشمته

مـ عطيتني واقول جاد وعطاني
هزمتني بك لو زماني زهمته


لا تحسبه يسكت ل قلب (ن) بكاني
يرحم عذر من هو توفى ولمته

والمشكله حظي بعد ما رماني
كثرت سكاكينه وبيدي هدمته

يا ما خذتني كلمتك من زماني
تلوي ذراعي والغلا ما رحمته


واسال ترى من هو جلس في مكاني
لان الشعر يلدغ لسانك ب صمته


ولو تهدم صروف الليالي كياني
حشمتها وانت الوفا ما حشمته


أصيلة المعمري

 

[ريم علي]

مرور أول وعودة اخرى
مبدعه مبدعه

 

[أصيله المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم علي

مرور أول وعودة اخرى
مبدعه مبدعه

ريم


أحبج وكل عام وانتي بخير

 

[محمد يسلم]

إزدواجية المشهد في النص الشعري أمر يأخذني لقراءة النص بـ تروي أكثر لكن هنا اجدني قرأت النص مرتين فقط وإلتقطت الكثير من العناصر التنوعية المزدوجة في مشهد الرؤية، سواء كان مسرحي منظور او داخلي محسوس،

مثلاً هنا:
كم ينتظر بوحي ويبني معاني
يعزف على حلمي وانا ما فهمته..

إذ أن التمازج والإختلاط بين الحلم المعزوف والبوح والمعنى أتى في صورة مركبة تُحيل تلقائياً القارئ للنظر لـ مشهد العزف من اجل الإنتظار بـ الرغم من أن الأخير ( الإنتظار) أتى كـ نتيجة وليسَ سبباً، أصيلة أنا هنا سـ أخالف ادوارد سعيد وسـ أقول بـ أن هذه القصيدة أتت" كـ موضوع قائم بـ إم عينه ومستقل عن أي سياق آخَر"، وتفاعل الأفكار داخلها يقود ويصب في وحدة عضوية وكتلة أدبية واحدة، على الرغم من وجود احتمالية التأويل السردي لبعض العبارات بشكل كبير إلا ان الجمال في البقية كانَ طاغياً على سواهْ.

نص كـ هذا يستحق الإحتفاء في صبيحة العيد، وأراهُ أتى بـ مثابة الحناء المُخضِّبة لأكف الرجاء والرحمة.

أصيلة/
كل عام وانتِ بـ خير..
حبي وتقديري

م/ي

 

[أصيله المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد يسلم

إزدواجية المشهد في النص الشعري أمر يأخذني لقراءة النص بـ تروي أكثر لكن هنا اجدني قرأت النص مرتين فقط وإلتقطت الكثير من العناصر التنوعية المزدوجة في مشهد الرؤية، سواء كان مسرحي منظور او داخلي محسوس،

مثلاً هنا:
كم ينتظر بوحي ويبني معاني
يعزف على حلمي وانا ما فهمته..

إذ أن التمازج والإختلاط بين الحلم المعزوف والبوح والمعنى أتى في صورة مركبة تُحيل تلقائياً القارئ للنظر لـ مشهد العزف من اجل الإنتظار بـ الرغم من أن الأخير ( الإنتظار) أتى كـ نتيجة وليسَ سبباً، أصيلة أنا هنا سـ أخالف ادوارد سعيد وسـ أقول بـ أن هذه القصيدة أتت" كـ موضوع قائم بـ إم عينه ومستقل عن أي سياق آخَر"، وتفاعل الأفكار داخلها يقود ويصب في وحدة عضوية وكتلة أدبية واحدة، على الرغم من وجود احتمالية التأويل السردي لبعض العبارات بشكل كبير إلا ان الجمال في البقية كانَ طاغياً على سواهْ.

نص كـ هذا يستحق الإحتفاء في صبيحة العيد، وأراهُ أتى بـ مثابة الحناء المُخضِّبة لأكف الرجاء والرحمة.

أصيلة/
كل عام وانتِ بـ خير..
حبي وتقديري

م/ي

محمد مرورك يعني لي الكثير
فـ أنت حدائق غيم


كل عام وأنت بألف خير

 

[قايـد الحربي]

أصيلة المعمري
ـــــــــــــــ
* * *



[ سوالف وفا ] وَ [ تآلف دِفا ] ..
تُشعليْنَ الشّعرَ ،
فنَدفأ بهِ حَدّ الغَفْوَةِ المُتيقّظَة .

رائِعةٌ شَاسعَة كـ المَدَى .

 

[أصيله المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

أصيلة المعمري
ـــــــــــــــ
* * *



[ سوالف وفا ] وَ [ تآلف دِفا ] ..
تُشعليْنَ الشّعرَ ،
فنَدفأ بهِ حَدّ الغَفْوَةِ المُتيقّظَة .

رائِعةٌ شَاسعَة كـ المَدَى .

قايد الحربي
اسمك : ألف اسم
وربما أكثر


حضورك : يعني العيد هكذا قال أكرم في مساء ما
أوافقه الرأي كثيراً
على الرغم من أنني أجد |الأشياء| محظوظة بك كثيراً


لا حرمنا الله منك

 

[ناصر بن حسين]

/
\

مـــ آنا تلحفته / وفا ، لين نمته !
مـــ آنا تلحفته / وفا ، لين نمته !
مـــ آنا تلحفته / وفا ، لين نمته !

أصيله المعمري




هو العيد / أنتِ
وبهجته ورفرفة العصافير ( تغريداً ) !


وأكثر ..






نَ