-*- أُحِبُّكِ -*-

[عبد الله العُتَيِّق]

[] أُحِبُّكِ []

مِن شموخِ الـ [ أُ ] بأنَفَتها ، و انتصابِ قامتها بِعزتها ، و أوليتها بابتدائها ، و ديمومةِ حضورها ، و ضَمِّها حالاً فيها و عليها ، كان بُدُوِّ الـ [حِ] بهمسِ حديثِ القلبِ ، و بوحِ الروحِ ، تهدئةً من صَخبِ الكلامِ و زعجةِ المقامِ ، كسراً خضوعاً في منزلِ التجلِّي ، و خشوعاً لهيبةِ التحلِّي ، لولوجٍ إلى جنة الـ [ بُّ ] اعتباراً للعدديةِ في تثنية وصف الحالِ ، و للمعنويةِ إلصاقاً للقلبِ بالقلبِ و الروحِ بالروحِ ، و سبباً لنعيم الفؤادِ ، و سعادة الجسد ، و لذة الحال ، ضَمَّاً لآثارِ الشعورِ المُسعِدِ ، و تشديداً على متانةِ الضمِّ للمعنى بالمبنى بركائزِ المشاعرِ و قواعدِ الإحساسِ ، إفضاءً بَعدُ إلى [كِ] الساكتةِ عن الإتمامِ لانقطاعِ نفَسِ التعبيرِ ،و عجزِ اللسانِ عن الإفصاحِ ، لعظمة النعتِ ، و كِبَرِ الوصفِ ، كسراً لجبر الخاطرِ حال عجزه ، و خضوعاً لمقامِ الحُسْنِ في ميدانِ شوقِ القلبِ ، و تِطلاباً لجبرِ الكسرِ بترياقِ وصالك .[/font][/size][/center]

 

[سعد المغري]

..
عبدالله العتيق..
حرف فخم تمخض من رحم العمق..
بوحك جاء غزيراً المعنى ياعبدالله..
دمت شفيفاً.

 

[عائشه المعمري]

عبدالله العتيق ..


أجد النص مميز مِن الفِكرة إلىُ المعنى ..
وما بينهما مِن فِكر وعمق .. ُ
ذلك العمق الذي يقودنا إلى القعر وأكثر
.
.
ناهيك عَن الأسلوب .. وسلاسة التسلسل ..
.
.
هذه الكلمة .
التي تَتصادم فيها
كل المعاني ..
وتتعداها إلى الكُره أيضا ..
هُنا كانت بلحن مختلف
وعزف فريد
وفكر يَستحق القراءة أكثر
.
.


لك الشُكر يا سيدي

 

[أنثى ملائكية]

عبدالله العُتيّق
هُنـا بين كلماتك عرفت سرّ هذه الكلمة ومدى قوّتها
راقت لي فلسفتك
:
.
تحيّة تليق

 

[وَرْد عسيري]

عبدُالله


هِي أربعٌ كُلٌ مِنهَا قَد عُزِفَ مِن لدُنك بِفلسَفةٍ سَامِقَة
جَعلتَهَا مُشكَلة وَ هبتَهَا أشيَاؤُهَا ، ثُم تَهادَيتَ لَها مُكمِلاً بِ بَذَخ ..
وَهِي لَنا تهَادَت رَوعَة ..،


جَمِيلٌ جِداً ، وَ بالِغَ المُتعَة

 

[أصيله المعمري]

عبدالله العتيق
أتيت لـ نصك سريعاً
وكنت واثقه أني سـ أقرأ حرفاً يتطاير وسن جماله في كل مكان

لـ شموخ الألف
ولـ هيبة الكاف

وللـ كثير من روحك


شكراً على هذا المقطع

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..
عبدالله العتيق..
حرف فخم تمخض من رحم العمق..
بوحك جاء غزيراً المعنى ياعبدالله..
دمت شفيفاً.

الراقي / سعد المغري
و من عُمقِ رحم المودةِ كان جمال مروركَ مشكوراً مذكوراً
مودة
__
عبد الله

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

عبدالله العتيق ..


أجد النص مميز مِن الفِكرة إلىُ المعنى ..
وما بينهما مِن فِكر وعمق .. ُ
ذلك العمق الذي يقودنا إلى القعر وأكثر
.
.
ناهيك عَن الأسلوب .. وسلاسة التسلسل ..
.
.
هذه الكلمة .
التي تَتصادم فيها
كل المعاني ..
وتتعداها إلى الكُره أيضا ..
هُنا كانت بلحن مختلف
وعزف فريد
وفكر يَستحق القراءة أكثر
.
.


لك الشُكر يا سيدي

الراقية / عائشة المعمري .
كان حديثَ روحٍ و كلامَ قلبٍ
و تلك الكلمة لها لحنها الخاص لا يفهمه إلا من عرفَ سرها العميق
و ضياعها بسبب عدم فَهم سرها
الشكرُ موصولٌ إليكِ تماماً غير نقصٍ
__
عبد الله