[ تجاعيد الجفاف ]

[أمسية]

[ تجاعيد الجفاف ]


آه تتبعها آه
والـ آه التابعة تصبح متبوعة بآه وآه وآه
آه لبيدٍ وسط صدري لم تذق الربيع ولم تلتحف برد شتائك مذ عرفتك
آه لقحطي والجفاف
آه لشوق الغيث من كفيك/ وجهك / صدرك / عينيك
في جسدي القاحل من احتفالات الربيع واعتزالات الشتاء وتعريات الخريف
يافصلي الخامس والسادس والعاشر والمائة بعد الألف
يجثم على صدر اشتياقاتي إليك سنين خمس عجاف أكلت أخضر قلبي
واحرقت ريف صدري
وأهلكت ما دب في أوردتي وشراييني من أمل حلول ربيعك مجددا
فبتُ جرداء شعور ، شمطاء أحاسيس ، مقفرة الجنان ، عارية السهول
تبتهل جبال صدري صباح مساء
وتمتد من كفك اليسرى إلى آخر حدود سبابة وإبهام كفك اليمنى
سائلةٌ إياك غيث لقياك وربيع حب أحيا به وإياك
في غربة من جفاف وجفاء وصلك
وحضرة صدرك المعشوشب بي
وصدري المستغيث ب ظل وصلك من هجير الغياااااااااااااااااب .


أمسية

 

[إغفاءة حلم]

أمسية ...

شاسعة الجمال كبحر ... وحرفُك متوردٌ كالشفق ..
عالية الشعور .. كسماء .. تنفثين أشواقكِ غمام ... ويُزهر المطر

 

[سَحَر]

الغياب .. يباب
يا أمسيّة

وحروفكِ / الشوق كانت كعشب الربيع
رغم [ الآه ] التي توسدت الريّح هنا

رائعة وكثير

 

[هند الفهيد]

/


لازال الغياب يفرش أرديته ونلتحفها بغباء

متيـّمون بهم ..

وهـُم ../ وَهـَم




أمسيه

مشاعركِ نابضه بالعطاء رغم الهجير



دعواتي


/

 

[مَنَالْ أحْمَد]

:
والغياب..
ما زال يمارس عادة التوغل
ولا نموت.!



أمسية..
رائعة وأكثر

.

 

[موزه عوض]

لا شيءُ أكثر من الجفاف
يوقظ أحساس البعد الأول
والآخر من تفاصبلنا
لا يبدو للربيع فصل
ذاك ما تشبعت معها أوردة القسوة


أمسية

آه وآه وآخرها مؤلمة
تركت الصدى ضجيجاً

:

لكِ وردي
وإحترامي

؛؛

 

[وَرْد عسيري]

يَا أُمسِيَة ، تَتَقَاطَرِين شَجْوا ًفِي جُبِ وَصلهِ : عَطَشْ
جَمِيلةٌ بِكلِ الصُورْ وَ الحِبكَة ــ سلمتِ يَا أَلقَة

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

../ وَقلبُكِ فُسحة أطفال الماء
والمَظلات المُتجمهرة بيّن يدي المَطر ..حتى الَجفاف بعدكِ تخدّر بَرد واستعان بِغمامةٍ لها رَائِحة الحليب
وال آه .. طَارت بأجنحةٍ من آمين ..وأيقضت الملائكة والسماء !

.

.

.