|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | ||
|
(اغتيال)
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
هكذا شعر يستحق الإحتفاء به،
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
عبدالعزيز الودعاني ــــــــــــــــ * * * - قبل : الـ قبل : لن أقول بغيابه لأنّ الكونُ لا يغيب . - الـ قبل : الأمنيات العظيمة لا يُحقّقها إلاّ العظماء .. كم تمنيت وحدّثت بالأمنية الشاعر عبدالعزيز بكتابة التفعيلة وهاهو يُحقّق أمنيتي العظيمة فيه بعَظَمة تحقيقها لي / له . - الـ أثناء [ 1 ] : من العنوان : [ قصص شعرية قصيرة ] لنأخذَ كلّ غيمةٍ على حِدة و نهطل بـ : [ قصص ] : مخاطرة بالسرد لا تُنبتُ الورد .. لأنّ القصّة الواحدة بإمكانها إخفاء الشعر إنْ ظهرتْ فيه .. كيف إذن بكونها للجمع ! ولأنّ الشعر مُخاطرة - أيضاً - يستطيع الشاعر المُجازفة بجمع النار و الماء في مكانٍ و زمانٍ واحد .. و عبدالعزيز الودعاني إنْ لم يكن قادراً على ذلك فسأؤمن بخلوّ الكون من قادرٍ ما . [ شعرية ] : نعتٌ للسابق من ثقةٍ لـ قادر و لا غرابة فيها عند الإيمان بأنّها وظيفة الشاعر أنْ يُحيل الـ لاشعر إلى شعر . [ قصيرة ] : نعتٌ للسابق من تواضعٍ لـ قادر لأنّ القِصَر في الشعر طويلٌ لا ينتهي وكلّ شعرٍ : قصير ، إذ كلّ طويل ليس بـ شعر فالشعر لا يمتدّ بل يتمدّد و لا يُعدّ بل يتعدّد .. لذلك النعت السابق عادلٌ عادلٌ كالشعر . - الـ أثناء [ 2 ] : لنأخذ عناوين تلك القصص ونُبعدَ الباقي فنقترب : ( اغتيال ) ( حكمة ) ( شبه الصبر ) ( روتين ) ( فراغ ) ( تحديث ) لسنا نعبثُ هنا فالجديّة في إلغاء هذه الأقواس لنقرأ : ( اغتيال حكمة / شبه الصبر : روتين / فراغُ تحديث ) هل في هذا الجمع مواربة لأبواب النص ؟ نعم فـ عبدالعزيز يفعلها بفطرة الشعر وشعر الفطرة . : :
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
:
أجمَل ما في هذا المُتَصفّح أنّهُ يضرب أسَاسََات القصيدة بالحَائِط . وأجمَل مَا في هذا الحَائِط / أنّهُ يَفَلْتِر لَنَا الشِّعْر وَ يُنَقّيه .. قَدْ تَتَفَاوَت مستويات المقَاطِع فيما بينَهَا .. وَ لَكِن .. في النّهَايَة نَحْنُ أمَام أصَابِعٍ تَصْنَع وَ لا تَتَصنّع الشِّعْر .. _ ألف وَرْدَة وَ وَرْدَة _
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
العزيز والقريب الى القلب \ عبدالعزيز
لازلت تحاصر الروح بـ مكانتك وتستحوذ على القدر الأكبر من الودّ والقلب كم أنا ممتن لـ حضورك مجرّد إغفاءة\إغماءة أولى اغتيال إعادة لـ مشهد ماضي والوقوف عليه بعد الكبر لـ نرى بأن المشهد العابر كان يحمل قاتلا غادر ! حكمة الضوء وهْج إما أن يتسرّب نتيجة خللٍ ما وإما أن يظلّ في داخلنا ليضيء أرواحنا وقلوبنا شبه الصبر ومانحنُ إلا في سجنٍ غريب نرى الحرّاس في حال تفكّرنا . (كلب) كانت صرخة وقد تكون على الأقل أمنية ورضوخ ! روتين دائرة رسمت بالشعر وأديرت بـ حكاية ما فكانت دينيماكا روتينيّة فراغ هي كاميرة تتقاذفها الأحداث والألسنة لـ تسجّل لنا ماحدث لها طرفة ماااأكثر الأشياء التي تحدث بالفعل ولو رأيناها لوجدناها تحدث في أماكن أخرى لكن طريفة (تحديث) هكذا قالت الروح بعد أن قرأت ماقرأت
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
هذا الرجل لا ينطق إلا شعراً
فقد إمتلأ عن آخره بالجميل عبدالعزيز الودعاني سأعود إن شاء الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
توقفت كثيراً عند . . (تحديث) بس مـرة مرة والله غـامر وغـيـّـر مـحـلّـه بس مرة طاح والله قال ظـلـه : إيه خـلـّه جميلة تلك القصص ياعبدالعزيز والأجمل حضورك
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|