[ 1 ]
جمعني الله [ قديما ً ] مع مخلوقه تستر على خلق الله ، ولإن النقاش له آفاق واسعه جدا ً فقد تطرقت [ الله يذكرها بالخير ] إلى موضوع الكاريزما ، وسألتني عنها فجأه هي كانت تريد أن تتكلم عن شيء ما : وكانت تعتقد أنني [ أعرفها ] ، بـ [ اللي ما الله هداني ] جاوبتها على طول أنها [ مرض جلدي ]

، إبتسمت بنت الحلال ورحت أسولف لها عن هــ المرض بـ [ اللي اعرفه عنه ] ــ المشكله إنها من النوع اللي تدقق في كتابتها [ وكيبوردها ] ـ يعني مستحيل إنها تخطي بين الكاريزما والأكزيما ــ يعني السالفه ما تنرقّع نهائيا ً ــ ولإنها بنت حلال وأجوديه قالت أنا ما أتكلم عن [ الأكزيما ] أنا أكلمك عن [ الكاريزما ] ـ وإشرحتها لي عـ الخفيف
كانت صحوه [ قاتله ] ، ألم في ألم في ألم ، أقشر ماعلى البني أدم إن كان يسولف في موضوع ويكتشف إنها [ شرقي والهوى غربي ]

ــ عندها أخذتني العزه بـ الإثم على خطأي وكارثتي اللي ماتنرقّع أبد ــ وقلت لها : [ داخل ٍ على أهلك تسترين على ما واجهتي ]
* من عقب هالسالفه أي نقاش فيه كلمه تحتوي في أخرها على [ ـيزما ] يصيبني شد عضلي بـ القولون