|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
الرّصانة في الأدب ميزانٌ يقي الذائقة من التّأرجح على أحابيل واهنة. منذُ زمنٍ كان الأدب وُجهة للتّعلم وحيّزاً دسماً لـ ثقافةٍ تُدرّس، ثمّة أسماء لأدباء نُقِشَت على جُدُرِ ذاكرتنا حيثُ لن تُمحى، فأثرها أكبر من مجرّد كلامٍ يُقال تلك الفئة ما نقشت حروفها إلّا من خلال الوزن الثريّ للفكرة الأدبية المَطروحة في قالبٍ رزينٍ رصين يحفظ للأدب مهابتَه.. وقد أُضيئت منابِرُ الأدب بِـ رصانَة السّرد ومهابَة السّبك في حين كان الأدب الفُكاهي إضافةً وبصمةً أدبيّةً مائزة إذ لا زلنا حتى اللّحظة نتعلّم من أدب الجاحظ والأصمعي كيف يكون ثغرُ الأدب باسماً دون اسفاف . وعلى وجه الآن من حاضرنا بانت ملامح أدبٍ هزلٍ وهزيل، إلّا من نجا بنفسه وحرفه من معمع الفَوضى. ثمّة أدب لا يُعنى من الأدب سوى بـ مسمّاه الخاوي إلّا من كل ما يُزري ولا يُثري والطامة الكبرى أن نطاق نشره طال الأفق الإلكتروني بشراسة ولم تُعنَ به سوى المنتديات التي تبحث عن الكمّ ! وشتّان بين من يحثو التراب لمّاً وبين من يُلَملِمُ غدق الهطولِ كمّاً . الأدب ، وبضاعة هزليّة فاسدة إلّا أنها ليست كاسدة! الأسباب، والحيلة للنّجاة من هذا الإغراق في هزلٍ مقيت ؟ ليلة الأربعاء السابعة الليلة، مساءً وحتى مثول الضوء في مقلة الشمس آراؤكم ، ورؤيتكُم ، تُضئ المكان ومنها نتعلّم .. المقاعد بانتظاركم
|
||
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
السلامُ عليكُم أحبّة المكان أشرَعنا الأفق بامتِداد التّرحاب بكم في ليلتنا السابعة من فعاليّة [ ليلة الأربعاء ] بِدءً من الآن، وحتى بواكير الضوء سَنَعمر مائدتنا الأدبية بِتَبادل الآراء والأفكار المُتعلّقة بطبق مائدتنا الرئيسي ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻷﺭﺑﻌﺎﺀ ( 7 ) ﺍﻷﺩﺏ، ﺑﻴﻦ ﻣﺎﺽٍ ﻳﺄﺗﺰِﺭ ﺍﻟﺮّﺻﺎﻧﺔ ﻭﺣﺎﺿِﺮٍ ﻳﺸﻒُّ ﻋﻦ ﻫﺰﻝ ! فأهلا بكم لها الفضاء مدد
|
||
![]() |
![]() |
#3 |
|
لاشك
|
![]() |
![]() |
#4 | |||
|
اقتباس:
لله أنت! رغم تفشّي الظاهرة وتشابك أذيالها إلا أنّك أتيتَ باقتباسات وأمثلة دلاليّة ما يَقينا مغبّة اقتِفاء الأثر والإتيان بالمثال من المؤسف حقاً أن تكون هذه الدندنات الوترية والهرطقات الكلامية منسأة يتوكّأ عليها فئة ممن يدّعون أنهم أصحاب قلم، إذ يبيحوا لأنفسهم أن يحلّقوا في أفق هو أضيَق من أن يكون بـ رحابة الأدب وسموّه الألق حسام الدين ريشو حضورك ثراء لا يُستغنى عنه ممتنة من القلب
|
|||
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
عرابة الأبعاد الجميلة بكل أطروحاتها وأشعارها
|
||
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
ملاحظه بمكانها اديبتنا الرائعه
|
||
![]() |
![]() |
#7 | |||
|
اقتباس:
حيّاك أيّها السلطان كوكبٌ دريٌّ من فكرٍ وشاعريّةٍ أنت حيّاك حيّاك لم يكن طرح الموضوع على سبيلِ التّعميم، بل جاء على وتيرة إذا بلَغ الإناءُ تَمامَهُ فاض وأترعَ بالإستِزادة لعلّ ما نقرأه بين الفينة والفينة يجعلنا والعفو منك نشعر بالغثيان! وإليك ذلك المثال الذي أورَدَه الأستاذ حسام الدين ريشو في إضافته الثريّة بربك، هل هذا أدب ؟! لا تخلو العصور بـ شتّى أزمانها من ربك مُهمَل وجيّد مقبول ومائز يُستقصى أثره وأميَز يُدرّس ولكن الطامة الكبرى الآن أن الركيك الذي لا بدّ وأنه يعامل بالإهمال بات متربّعاً على عرش محرّكات البحث وكأنّه وُجهة للأدب أيها السلطان سَبَقَ واتّفقتُ معك على أن القديم ليس بـ كلّه إبداع ، فـ كما أتاح التاريخ للمتنبي أن يترك له بصمةً تُدرّس بالتّأكيد لن نعدم من وقتنا من يترك ذات الأثر فلم يكن الإبداع حِكراً على عصر دون سواه ولكن النقطة الفارقة هنا أن غثّهم لم يجرؤ على الإنتشار ووالله إن بعض غثّهم ثمين ![]() وأنت تعلم ولن أغفل عن قول لله أنت وحضورك الأفق
|
|||
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|