|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
هُـنا ..../ ( المشرقْ )
على شُـرفة ( أنين ) الوقت والتوقيت هنا ...../ تُشرقْ وتتوقف / عقارب ساعة الدنيا ويـولد ( بـكْـرها ) ....../ تكّريت من أول ما إبتدت ( لوّ ) إبـ خطيئة ( ليّـتْ ) من جماديّ الأول الهجري .../ سنة سبعة وعشرين ../ بعد ( الـ ألفْ ) والأربعمئة في صباح ( الثامن ) إفـ يوم الخميس صارت الأمــه ( طوائفْ ) و يحّكمْ الأمه ( فئه ) وشعبْ مغلوبٍ على أمــره ( وخايف ) ( مُدبرٍ ) به بائد ../ العهد ( مُـقـْـبلٍ ) في كل مرّه / للوّعد ! من ( ولاة العهد ) بـ إنفتاح الغد والعهد الجديد ! وترتفع كل الأيادي ../ بالدعاء وإتقلّد كل ( معاصمّها ) الحديد !! هو هنا .../ ( بيت القصيد ) !! كـلى العهديّن ../ ما يُسّـفكْ سوى ( دمّــه ) وكان هذا ( الشعب ) هو ( أعظم ) وسيلة موصلة ( للحكم ) وعند ( سفّـكْ ) الـدمّ .... من غيره يذوق السمْ ويُذبح كـ ( الضحيّة ) ( سبعة وخمسين ) قـطعة أرضّ بين : إقطاع و ( إمارة ) و ( مملكة ) وسبعة وخمسين ../ حاكمْ بـ ( ألف حصن ) وألف قصر / وألف ( قلعة ) ترّدع ../ أعداء البذخْ تمنع الصوت لـ صرير ( الجوع ) يتسلّل حرير ( السور ) يطلعْ وصوت ( آآآه ) الشعبْ .. في ترفْ الموسيقى / يزعج ( المسّمع )! وربما ( أفخر ) عروق السنديّان إفـ باذخ ( الإيوان ) من لـزيزّ ( الآآآآآه ) لـ تألم شعبْ / فخم الخشب ( يصـّدع ) هيّـــبة ( الإيوان ) ولا هيـبّة ( رعاعْ ) المؤمنين خلف هذا السور تستجدي دُعاء ( الله ) رُحمى الله ... ســدّ ( الجــوع ) وغفران ( الشـبّعْ ) وإرّتــفع .. ( يا سور ) لأقصى ... ( مُرتفـــع) كلهم خلْفك ../ ولا أحدٍ ( سمع ) !! كم حجب سورٍ ( ولي الأمر ) لأتــفه أمر / مسّـــمع وكم ( قلاعٍ ) عن أنين ( الشعبْ ) .../ وجوع ( الشعبْ ) للـ ( حـكّـام ) جلموده / حصينة وعند أول ( معركة ) حاصر بها ( الروم ) المدينة يسقط السور لـ عدو ( الله ) ( هشٍ ) كالـ ( قصبْ ) وإستباح لـ صيّحة ( الحُره ) لـ شرفها ( مغتصبْ ) عند ( مادنـّـس ) عدو ( الله ) عــفـّـتها / بيدينة ماهوى ساقط ..../ لـ ( فتحٍ ٍ ) حـــقْ / لا والله ولا ( تـْــرّبت ) يــدينه بل ( تساقط ) فيه ( ظلمة ) عند ظـُـلم ( المؤمنين ) ! رغم إنه مُــحكم القوة إفـ بناءه كـ ( الرّصـافة ) للـخليفة ( الأموي ) / الـ ( هشام ) إبن الملك ( عبد الملكْ ) التشـــابه في ..../ البناء بس ماهي ...../ كـ ( الرصـافه )
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
تعرف يا بدر ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
أستاذ بدر ..لم يكن نصف وثائقى
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
أسعد الله مساء الوعي ياصديق الحرف
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
رغم إنه مُــحكم القوة إفـ بناءه كـ ( الرّصـافة )
للـخليفة ( الأموي ) / الـ ( هشام ) إبن الملك ( عبد الملكْ ) التشـــابه في ..../ البناء بس ماهي ...../ كـ ( الرصـافه ) (سبعة وخمسين ) حاكم ( سبعة وخمسين) غـاشم ما بهم أحــدٍ مثل ( هاشـمْ ) ولا ( مرّوان ) ولا ..... ( عبد الملك ) ( سبعة وخمسين ) رمـــز ما بهم أحدٍ ( مُـعزّ ) ولا بهم ( سيفٍ ) لـ ( عز الدين ) كالقاهر ( قــُـطزّ ) لا ../ ولا ناصر مثل ( بيّبرس ) ولا ( عزّ/ و/ نصير ) وبيد ( شجرْ الدُر ) مثل ما العادة جرت من قديم ( المُر ) تسقط الأمة على / يدْ ( الجواري ) !! ويُدعى للمُلك والسلطان ... / ( عبد ) مملوكٍ من ( البلقان ) ! وينفرط عقد الخلافة ../ وينّدثر عهد ( العرب ) وآلة ( الأمــة ) مع كل / من كسبْ لمنقذ الأمـــة مُجددْ / عزّة الإسلام كل شبرٍ من أرض أمتنا ../ أعادة إلا .../ بـ الشعب الإرادة وفي ( خميس / السابع العشرين ) من حُرمة (مُحرم ) في سنة ( ستة وسبعين / من الست المئة ) هجري تبكي أسوار المدينة ( الفاطميّة ) قاهر ( الزحف المغولي ) ظاهر الأمة و مُعزّ الدين / ( الظاهر بيبْرس ) منذ ذاك الحين .../ لهذا الحين ولا تزال ( الأمة ) تبكي دمعة لـ( مصر ) وبلاد ( الشام ) و ( نور الدين زنّـكي) ودمعة للــصالح ( صلاح الدين ) ولـ( حطين ) و( للقدس الشريفة ) ودمعةٍ من ( عيّن ) يا جالوتْ / ويا ظاهر ( بيّبرسْ ) .... ما حفظنا لا ( وربي ) بعدكم .../هـ الدرّس ! عدنا نبْكي ( سهل زلآقــه ) و ( غرّناطة ) ورباط الأندلس عدوة المغرب .. ونصير الدين ( اليوسف ) أبو يعقوب ......./ ( إبن تاشفين ) منذ ذاك الحين ..../ لهذا الحين والأمـــة ( طوائف ) وشعبْ مغلوب أفـ ( وليّ الأمـر ) أمـْـرّه شعبْ يجّتر الرغيف ( الحافْ ) والتاريخ يجترّه بـ ( ألم ) حافلْ كل ضعف / وكل وهن / وبؤس حاجه كان يقصرّ كل ليلة عن تمنيّها ( اللّـحافْ ) !! منذ ذاك الحين ..../ لهذا الحين ..../ ونفوس الضعاف كيف ولـ إرثْ ( الخلافة ) يهدرون وكيف كانوا ( سبعة وخمسين ) لـ ( حـدّ ) كل سكين ( جُــبنٍ ) ينحنون هانوا ( هامة ) إرثْ شامخ ..! وكل وصفٍ في اللغة عند ( العربْ ) يعني ( الكرامة ) بأي حقٍ ../ تستبيحون الكرامة بأي ذريعة / بـ اسم أيّ من الشعوبْ بأي حقٍ .../ تقتلون ( عزة النفس ) وإباء العربي بأي حق .../ تـّدنـّسون في ( نجـسْ ) ضعف السياسية أبيض الأمــة وشرفـْها ( سبعة وخمسين ) خائف هم ( خلفْ ) عهد ( الخلائفْ ) والخلفْ ..( ساء ) السلفْ / حق الأمانة وخان كل المسلمين ... والنتيجة .../ ( لا ) إدانـــة من على مرأى ومسّمع شعبْ كان يوماً ../ ما / للتاريخ الوحيد ( الحُر ) والفرّد ( الأبيّ ) خانوا ( أمــة ) عند ( نفخّ الصور ) ما تؤخذ كما تؤخذ / كثير من ( الأمم ) تأتي ( أفواج ) ليديّن ( الله ) تهرّع ( أمّــه ) عُظمى / للعظيم ( الله ) تركع يوم ( صدق توعدون ) لما يتباهى ( النبي العربي ) سيّد الخلق .../ أمام الخلقْ / والخالقْ ربّي هذي ( أمـة الإسلام ) والتوحيد هذي ( أمتي ) كانوا جنّد الله / بـ أرض الله / وماتوا مسلمين ( يا نبيّ الله ) يا سيّد عباد الله خانوا ( أمّتك ) وأمانة ( سيدها ) قـْــدّوا ( مشرقْ ) جيّـــدها وقيّــدوا ( القانون ) و سْكوا / إ يدها وخلوا كلبْ ( الغربْ ) ينّهش / ( ثـديها ) ويغتصبْ منها جسدها و( الكرامة ) بكل مسلم وكل ( أمة ) آمنت ( بالله ) ودين ( الله ) وخاتم أنبياء ( الله ) ../ ( محمد ) ْ يا رسول الله ..../ قدّوا مشرق جيدها وكادوا ... تحت الطاولة ما ظهر ../ للنور ...../ (( سايس بيكو ) ! ..../ و (( وعّد بلفور ) ! ............../ وما خفيّ أعظم ! باعوا ../ قهراً ( أمتكْ ) لقطيعٍ من ( كلاب ) الغرب وألصقوا فينا وما أتممّت إذ بلّغت من وحي الرسالة تهمة الإرهاب .../ أصبحوا من حيث نعلم ../ وحيث لا نعلم / إلينا ( يدخلون ) ..( يعبثون ) !! ..( يعبثون ) !! كيف ما شاءوا ... / يشاءون ... / لا من كيف شئنا ( يخرجون ) ! يـفعلون كل ما يمكن من / الـلا ممّكن بـ إنسان / فينا كل هذا .../ دون إذنٍ دون يُـطرق لأي فرّدٍ منا / ( باب ) !! ما أشد البؤس في ( رجلٍ ) سُلب غيلّه .../ معنى أن يملك ( كرامة ) .../ ومعنى إن للــدارّ ( حُرمه ) .../ ومعنى حق إبداء ( رأي ) أو يفكر لو ( لجزء الثانية ) في مشاركة ( الوطن ) نحت الملامح !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|