قِصةُ حُب

[إسلام الصالحي]

سَكَبَ فوْقَ فُسْتآنِي المُطرْز بِ خُيُوطِ الشمْسِ خَمْرا , فَعرْبدْتُ منَ الْحُب دَهْرا

ورَاقصْتُ الْفرَاشَاتِ وعَانقْتُ نَدَى الزهُورِ

وآغْتسلْتُ كُــلي تَحْت شُعيْراتِ الْمَطــرْ

و رقَصْتُ أجْمل رقْصَة حافيَة الْقدميْنِ

عَلَى تلْكَ البركِ الْبارِدة



مَنحَنِــي عنْدلِيبـــا وقَمَـــرا وأسْكنَنِي الْقُصُــــور

وألْبسَنــي الْحرِيــرْ وصرْتُ حِبِيسَــة حُبهِ الْكبِيــر

ومَا كَان سِــوى موْتـــا ورَحِيــــل



آفْتحْ الْأبْوابَ فِي وجْهِــي ودعِ الْعنْدلِيب يُغنِـــي ويطِــير

وآبْعدْ تلكَ الْأسَاورَ وتيجَــــــــان النـــورْ والْورْدَ والْمــرايَــا



آآآآهِ قدْ سَحقتْنـــي قدمُ الصمْتِ وأبْلتْ صبِيــة

والْقلْبُ يتمنَــى شَهْقَــة حُرِيــة وقضْمَـــة سَعَادَة مطَــريَــة

فخُدْ السحْــرَ وَ الْخُرَافَــة وَوُرُودَ الصيْفِ التِــي تمُوتُ تحْتَ الْخمَائِل

وأرْجعْلِي طُفُولَــة النهَـــارِ وآمْنحْنــي الْحُب والْوفَــاء

إسْلام الصالْحِـــي

 

[نواف العطا]

إسلام
صورتي بدايات أحرفك فكان تمهيداً وتأجيجاً لهكذا نبض
كم تأملته إلى أن شاهدته والفرح يحلق بمشاهد الشوق
ويرسم البسمات حلماً زاهياً وراقياً .
أدام الله قصص الحب بلا نهايات وبلا آلام وأدامها بطهرها
وصدقها .
إسلام كوني بالقرب فلـ قلمك وقع لا يقاوم .
ودمتِ بود أيتها الصديقه .

 

[إسلام الصالحي]

**

نوَاف الْعطَــا

أُنْس الـرد هُنا زفَنِي للبسْمة
وَ أَي عِباراتِ شُكْرٍ تفِيك يَا صدِيق؟
لاَبأْس..أجمعهُا لكَ طوْق ياسمِين