ســــرداب(كيبوردية غضب)

[احمد بن سارح]

كيبوردية غضب وحسبنا الله على من كان السبب

ان اللذين جاؤوا بالافك عصبة منكم لاتحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم











[poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""] غبي وارث غباءاته وعقله وسط سردابه=يشوف الحق بعيونٍ تقوده صوب مقودها
وهو طفلٍ صغيرٍ بات يقرى كذبة كتابه=كبر عمره مع الكذبه وصار احسن مرددها
عبيد المال والشهر حشوه وجمّل ثيابه=يقلّدهم ويتبعهم وهو بالقلب يعبدها
وجا يحمل من من المشرق لدار الغرب جلبابه=وجاب اكذب حكاياته على الخرفان يسردها
ولو فيهم ولو واحد يحرك غيرة اشنابه=بصق في وجهك المظلم وبيّض لك من اسودها
عقولٍ كلها نامت على الاوهام مرتابه=تغطيها عمايمكم عن الجنّه وباردها
دياثة دمْهم البارد تقبّل مثل ماجابه =ونفس الرجل تتعود على ماكان عودها
لفيت بكذبة اجدادك لوجه الطهر تغتابه=عشان اشيا تجمّعها على بطنك وتشهدها
ظلمت اكرم محارمنا ولا من ظُلمتك تابه=وأهل الكفر بلسانك بدى واظح تجردها
على وجهك (تفو)واكثرويكرم عنّك لعابه=ولد(نطفه)وسط(سهره)(تمتع)بوك مرقدها
علاجك لمع ابوحدين لامن ثار وذبابه=وخرفانك تشمّت بك ونفس الوقت يِركِدها
يــ وجه الطهر لاتحزن عليك من الرضا غابه=تفيا في روابيها بسجدة شكر تسجدها
ولو صابك من افاكٍ طرف هرجه وسبابه=معك صكك من الوالي ويوم الحشر تنشدها[/poem]









وحنا فيك ننشدها

 

[أنثى جموح]

يـوجـــه الـطـهـر لاتـحــزن عـلـيـك مـــن الــرضــا غــابــه
تـــفـــيــــا فــــــــــي روابـــيـــهــــا بـــســـجــــدة شـــــكـــــر تــســجـــدهـــا

أخي أحمد بن سارح

كيبوردية غاضبة , و محمّسه
جعلها الله في ميزان حسناتك يوم الدين

فقط تكرار كلمة (من) كخطأ مطبعي كان في هذا الشطر:
وجا يحمل مـن مـن المشـرق لـدار الغـرب جلبابـه ...

وصح الله لسانك 1000

وأقول :

ما لنا إلا إله الكون علّام الغيوب ..
نرتجي بالليل لانه فاعلٍ للي يريد !

 

[فرحَة النجدي]

حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم ،
الغضب بادٍ حقاً و لكن ما هؤلاء [الضالون + المغضوب عليهم] ننجس ألسنتنا و قلوبنا بسبهم ..

على كلٍ يا أحمد ما ذاك إلا غيرة و كلنا فعلناها حين ذاك الغضب و لا زلنا نفعل إن اشتدت وطأته / الغضب ،
و لأجل ذلك ذهبت هذه برود كاست يا عزيزي ..

دم بخير ،

 

[احمد بن سارح]

اشكركم جميعا اخوتي الكرام

وحسبنا الله ونعم الوكيل