متصفح من ذهب .. وآخر من صفيح ..!!

مضاوي بنت متعب · 02-04-2010, 03:58 AM

نموذج

تبهرنا أناقه الحرف نتهادى طربا على نغماتها
كأنها مقطوعه ” عذبه ” نعيش معها حاله عشق
يرفرف القلب ” حبورا ” شعور مريح..!!

نموذج

كآبه الحروف تقتل فحواه
رموز بدائيه.. لوحشه قلم
تكسر .. حواجز الحرف بكآبه
لتنقض .. مزمجرة بقسوه الى أين ..؟!!

نموذج

قلم آسر .. واضح
يبحث عن مواطن الألم
ليداويها .. بصدق ورويه .. وأناه
هاديء .. ورزين يتملس خطاه بحذر وثقه ليصل ..؟؟!!

نموذج

عشوائية الطرح وجرأه القلم المنبوذه
تستبد .. بحياء القلم لتنحره .. ألما
فيموت القلم عطشا ..!!

نموذج

متغطرس ,يعتد بنفسه , ويزكيها دوما..!!
” أنا الصواب وغيري خطأ “
ان لم تكن معي .. فأنت حتما ألد خصامي “..!!
عشوائي ,منفعل يقتل كلــ شيء في لحظه غياب الفكر !!
يتناحر .. ليستمتع بفنون القتال الالكتروني
لاثبات الوجود في صراع القوى .. !!

كثر هي النماذج التي تصادفها في أروقه المنتديات
نجوب .. أقسامها ونرى من النماذج العجب ..!!

"هاديء , مسالم , جبان , امعه , مشاكس"

رزين , متغطرس , جريء , مثقف , متزن والكثير ..!!
” قد يشتركــ في صفه أو عدة صفات “
لكل منا .. هدف وطموح فيما يود طرحه
فهناك من جاد فكره بصلاح الهدف
وهناكــ من صغر عقله .. فتمادى
وهناكــ من أضاع هويته فاصبح لايعلم .. أين موطىء قدميه ..!!

نخاطب العقول .. لنرتقي بأفكارنا
ومداخلتنا تعكس هويتنا وبيئتنا
فكم من شخص عكس قلمه سلوكه
وكم من شخص حظي بالاحترام لاحترامه لنفسه ..!!

الـــقــلم ..

أحيانا مرآتكــ الصادقه وأحيانا ..
يكون سكين تنحركــ وأنت لا تعلم ..!!

مضاوي بنت متعب
الرياض/ 2008

سعيد الموسى · 02-04-2010, 04:06 AM

.
وهذه الأولى !

إذاً أنا متشوق بمشيئة الرحمن لطرحك ,

أهلاً بك : مضاوي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بندر الصقر · 02-04-2010, 05:06 AM

الكتابة هي نافذة للقاريء الى اخل الكاتب .. نرى من خلالها مايحويه هذا الشخص الذي يتحدث ..
عندما تكتب فأنت تعرض عقلك علي .. ومن هنا أحكم عليك ..

مضاوي .. حضورٌ جاء كإشراقة شمس .. أهلا بكِ بيننا .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله العويمر · 02-04-2010, 01:12 PM

أن تُصَافِح العُقُول فِي هَذِه الشَبّكة العَنْكبُوتيّة فَهَذا أجْمَل ُ مَافِيْهَا

بِالفِعْل تَتَفَاوت مَرَاتِب ُ النّاس وإدْرَاكُها فِي المُنْتَديَات ، فَمِنْهُم الجاهِل ، والمُتَعَالي ، والفَاهِم ُ ، والمُتَعلّم !

يُخْطِيء الكَثِيْر فِي عَدَم تَفَهّم الآخَر ، وعَدَم احْترَامه وهَذا يَنْعَكِس ُ عَلَى مُسْتَوى الكِتَابَة ورِسَالاتِهَا فِي نِهَايَة الأمْر ، وحِيْنَمَا تَجِد ُ مَكَانَا يُخَاطِب ُ بِاحتِرَام ٍ ويَنْطَلِق ُ مَع الآخَرِيْن مِن نُقْطَة الاحْتِرَام ِ بِاتجَاه مَابَعْد هَذَه النّقْطَة فَإنّك سَتَجِد ُ نَفْسَك َ سَعِيْدَا ً بِه وبِمَنْتَمِيْه

مُتَصَفّحَات ِ الذّهَب ِ تَجْعَل ُ مِن المَحَبّة ِ والاحْتِرَام مُنْطَلَقَا ً مِنْهَا وإليْهَا ، وهَذَا شَيء ٌ يَجْعَلُك تَفْتَخِر بِصَاحِب المُتَصَفّح وَوعيِه

مضَاوي

نَفْتَخِر ُ بِك وبِوَعْيِك

وأهْلا ً كَ السّمَاء