|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
التعديل الأخير تم بواسطة حسين الراوي ; 06-23-2008 الساعة 02:17 PM. |
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
.
لا أتخيل أبداً أن أستفتح مشوار ( خارج السرب ) بشيء غير القراءة أو الكتابة ، لذا وجب عليّ أن أُقدم أحدهما على أي . . أي موضوع آخر لم يمنحني الذي منحنياه القراءة والكتابة ، وما جزاء الإحسان إلا الإحسان . ![]() استوصوا بالقراءة حُباً وقُرباً وحضناً ، إنها كوكب آخر غير كوكبنا هذا الذي نسكنه . لقد أعطتني القراءة مالا أُعطيه لنفسي ، لما أحست بـ صدقي معها أصبحت لي المفتاح الذي يفتح لي أبواب إلى المعرفة والقلوب والأزهار والمطر والعصافير والفراشات والتوت والكرز . في أثناء دراستي بالمرحة الابتدائية كنت أتجه فور سماعي لصوت جرس الفسحة إلى المكتبة ، ولا أتجه كما يتجه أقراني باتجاه المقصف المدرسي ليأكلوا ويشربوا ، بل كان كل همي أن أعبر إلى داخل المكتبة ، لكن صغر سني ونحافة جسدي ولأني مازلت في الفصل الأول الابتدائي يمنعونني من الدخول للمكتبة ، فكنت أقف طوال فترة الفسحة أمام المكتبة أرمق التلاميذ الذي يكبروني سناً بعينين حزينتين ولم يكن أحد يشعر بالذي يؤلمني حينها . أستمر هذا المشهد لعدة أيام ، حتى قررت أن أفاتح أبي في هذا الأمر الذي يؤلمني ، فأخذت أحكي له الحكاية بمرارة الطفل الصغير ، فما كان منه إلا أن ابتسم ووعدني خيراً ، فحضر أبي لمدرستي في اليوم التالي وطلب أن يقابل الأخصائي الاجتماعي عصام ، فجلس معه وحكا له كل ما أجد ، فما كان من الأستاذ عصام إلا أن جاءني للفصل الدراسي وأخذني من يدي نحو المكتبة وعلى الفور طلب من أمينها أن يستثنيني ويقيد اسمي ضمن أصدقاء المكتبة رغم صغر سني ، فكنت أقضي وقتي في المكتبة المدرسية بين القراءة وبين تنظيم طاولات المكتبة ورفوفها . و" يا أرض تهدي ما عليكِ أدي " :p .
التعديل الأخير تم بواسطة حسين الراوي ; 06-23-2008 الساعة 02:43 PM. |
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
في بداية المرحلة الثانوية استطعت أن أٌقيم في سرداب منزلنا مكتباً صغيراً بعض الشيء، كان يحتوى هذا المكتب على مجموعة من الأرفف العريضة وخزانة متوسطة الحجم ، من دون أن أتلقى أي المساعدة من أفراد أسرتي ، وبعد الانتهاء مباشرة من إعدادها بشكل جميل أول ما فعلت أنني أخذت بيد أبي نحو السرداب كي يرى مكتبتي ، وكي تتشرف مكتبتي وتتبارك في دخوله لها ، وقف أبي في المكتبة يُقلب بها النظر يميناً وشمالاً وينظر أمامه وخلفه ، فقال: ينقصك الكثير من الكُتب ؟ فابتسمت له بخجل الابن دون أن أنطق بكلمة واحدة . فقال: حسناً هذه سهلة . ثم قال بعدها: وينقصك طاولة وكرسي كي تكتمل مكتبتك على أكمل وجه ، حسناً ستكون الكُتب والطاولة والكرسي هدية من عندي لك ، يكفي أنك شيّدت هذه الحيطان وأثثتها بما احتوت من جيبك الخاص دون أن تطلب مني أي مساعدة . وبعد وقت يسير قدم لي هدية مبلغاً من المال كي أُكمّل المكتبة بما ينقصها . وفي هذه المكتبة قضيت لحظات جميلة لا تفارقني حلاوة نكهتها في حِلي وترحالي ، حيث كنت في هذه المكتبة أكبر وأتقوى وأُبصر وأحلّق في أُفق الدنيا بلا جناحين . كانت هذه المكتبة أعز عندي وأغلى من وجوه كثيرة لا تعرف في هذه الدنيا الكبيرة إلا طق الحنك ، وقضاء أوقات طويلة بلا فائدة حقيقية .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
.
. في صيف عام 2007 م وصلني كتاب دعوة من إدارة الحضانة العائلية التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ، للمشاركة في ملتقى ثقافي إيماني خُصص لموظفات الإدارة والدور التابعة لها فقط . ولقد تركوا لي شاكرين حُرية اختيار الموضوع الذي سأقوم بطرحه على الحضور . ولقد احترت فعلاً في انتقاء ذلك الموضوع الذي سأواجه به أولائك الموظفات اللاتي سيحضرن من أجل أن يستمعن لما سأقوله . وبعد تفكير عميق قررت أن أُقدم لهن (العالم الآخر) ، وهو اسم المحاضرة التي قدمتها لهن ، والتي كانت تتكلم عن القراءة ، وأنها عالم آخر فيه أشياء كثيرة لا يعرفها إلا من يدخل عالمها. وكانت نقاط محاضرة ( العالم الآخر )هي كالتالي: [ فوائد القراءة – أعلام صنعتهم القراءة – أسباب العزوف عن القراءة – كيف نُكوّن علاقة حميمة مع الكِتاب – كيف نصنع التركيز في القراءة – قواعد قبل القراءة – قبل أن تشتري كتاباً – من هو القارئ الناجح ؟ . في هذه المحاضرة وقبل دخولي للمسرح الذي خصص لفعاليات الملتقى ، وجدت لوحة إعلانية ضخمة من قماش ، كتب عليها الجدول اليومي لفعاليات الملتقى ، ولقد لاحظت أنهم وضعوا قبل اسمي كلمة (الدكتور) حسين الراوي ! ، فوقفت أمامها أتأملها فابتسمت لها ، فما شعرت إلا برجل الأمن يسألني: عفواً من أنت ؟ قلت: أنا حسين الراوي . قال: أهلاً حضرة الدكتور ! . قلت: والله مش دكتور وأنا أقل من ذلك بكثير كشهادة علمية . فقال: أنا مش فاهم سيادتك ! . قلت له: باقي على موعد المحاضرة ما يقارب الثلث ساعة ، هل أجد عندك كوب قهوة أو شاي على الأقل ؟ . أثناء توجهي للمسرح وجدت بعض السيدات مجتمعات أمام المسرح ، فألقيت عليهن السلام وتابعت طريقي ، فكنت أسمع بعضهن يقول: هو الدكتور هو ، هو ! . حتى استوقفتني إحداهن عند باب المسرح وقالت: أنت الدكتور ؟ قلت: لا ، أنا حسين الراوي . ثم ابتسمت في وجهها وأكملت سيري حتى وصلت إلى الطاولة التي تم تخصيصها لجلوس المحاضرين ، ومن المضحك أنني رأيت ورقة وضعت فوق الطاولة كتب عليها: (الدكتور) حسين الراوي !. كان المسرح مكتظ بالحاضرات حتى أن بعضهن كان يقف في آخر الصالة من دون أن يتوفر لهن مقاعد للجلوس . فلما بدأت حديثي بشكر أصحاب الدعوة والقائمين عليها ، طلبت أن يوفروا كراسي إضافية لمن كن واقفات ، وطلبت كذلك كوب قهوة آخر كي يصل المزاج إلى أجمل حالاته . وأعلنت أني لن ابدأ محاضرتي إلا بعد جلوس الجميع ووصول قهوتي . . .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
بعد أن جلس الجميع واستمتعت بالكوب الثاني من القهوة في ذلك الصباح ، بدأت محاضرتي بالتنويه بأنني لست أحمل شهادة الدكتوراه ، ومن ثم أخذت في استعراض أهم النقاط الرئيسية التي سأطرحها في محوّر الموضوع . الوقت الذي تم تخصيصه للمحاضرة هو 45 دقيقة فقط ، ولقد انتهت هذه الـ 45 دقيقة كلها ولم يتبقى عندي إلا شيء يسير متعلق (بالعالم الآخر) ، فتوقفت وأخبرت الإدارة والحضور أن الوقت قد نفذ ، فهل يكتفون بما سمعوا ؟ أم ماذا ؟ ، فانطلقت بعض الأصوات التي تطلب مني مواصلة المحاضرة ، وفعلاً أكملت مواصلة حديثي حتى بلغ الهدي محله ، ثم بدأ عدد من الحاضرات برفع أياديهن لطرح بعض الأسئلة ، فاستمرت المحاضرة ما يقارب الساعة والنصف ! . إحدى الحاضرات كانت تسألني بانفعال: ليش مو عاجبينك الروائيين العرب ؟!! فقلت لها: شلون عرفتي إني ما أحب الروائيين العرب ؟! فقالت: لأنك مدحت روائيين أجانب كثير ولا مدحت ولا روائي عربي . فأجبتها: المؤلف العربي لا يحسن تناول أجزاء الرواية بأبعادها المتكاملة وكذلك حركة عناصرها كما يفعل الروائي الأجنبي ، وأيضاً الروائي العربي لا يكتب بإخلاص وحرفنه كما يفعل لأجنبي . فقالت مندهشة: حرام عليك !! . فرددت عليها: حرام عليّ ليش ؟!! أنا مصدّر فيهم حُكم إعدام ! . فضحك الحضور . وأخرى تسأل سؤال غريب: كم عمرك يا أستاذ ؟!! فلما قلت لها 29 سنة . قالت: ويه ، رفيجتي عطتك 35 !!. وأخرى: كم قريت كتاب ؟ فأجبتها: كثير لله الحمد . فقالت: يعني كم كتاب يا أستاذ ؟ قلت لها: والله صعب كثير أذكر العدد كم. فقالت ضاحكة: شكلك شطبت على المكتبات العامة في لكويت !!. وأخرى: ليه المثقفين معقدين ؟!! فأجبتها: من فقرهم وكثرت ديونهم . فعاود الحضور يضحك . وأخرى تسأل: شنو رايك بالكاتب فؤاد الهاشم ؟ فأجبتها: ما يعجبني . فقالت: بس قلمه مقروء . قلت: حتى ليلى أحمد قلمها مقروء !! . وأخرى تسأل: ليه أنت أحيان تنشط في نشر مقالاتك بجريدة الراي وأحيان يخف نشاطك ؟ أجبتها: الكتابة مزاج . قالت: شلون يعني مزاج يا أستاذ ؟ فسألتها: هل تقدرين انتي تفكرين بشكل جيد أو تاكلين بشكل جيد أو تشربين بشكل جيد أو تتحجين ويا الناس بشكل جيد وانتي مزاجج مُتعب ولا هو رايق ؟ فقالت: طبعاً لا . فقلت: كذلك الكتابة . من أطرف الأمور التي حصلت في أثناء المحاضرة أنه كانت هناك سيدة خمسينية كانت تجلس بالمقاعد الأمامية في الناحية الشمال ، هذه السيدة أرخت رأسها على صدر المقعد المريح وأطبقت جفنيها بكل وداعة وأسدلت على الدنيا كلها أستار النوم ، فتوقفت فجأة عن الحديث وأخذت أحدق بها باندهاشه ، فأخذ الجمهور ينظر لها مثلي ، وعلى الفور طلبت من اللاتي كن يجلس بجانبها أن يقومن بإيقاظها ، فلما فتحت تلك السيدة عينيها قلت لها على الفور: صح النوم ! . فقالت: معلش أنا أصلي ماخذه حبة حساسية يا أستاز ، ممكن تعيد تاني اللي انت ئولته وفاتني ؟! . قلت لها: أطلبي شريط المحاضرة من الشركة التي هي قائمة على تسجيل محاضرات هذا الملتقى ، لكن أخاف يكون شخيرج مغطي على صوتي في الشريط ! . فوضعت يدها على فمها وأخذت تهتز من الضحك !.
الله ينشّف ريق عدوّهن . . نشفن ريقي . توووبة :p
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
بعض مما قدمت في محاضرتي (العالم الآخر) ، حول آراء بعض الأدباء في القراءة:
في إحدى اللقاءات التلفزيونية سأل أحد المذيعين الكاتب الكوبي غابريال عارسيا ماركيز ..ماذا تعني لك القراءة ؟ فأطرق ماركيز برأسه نحو الأسفل ، وبعد لحظات رفع رأسه ورجع بظهره للخلف ووضع يده على ذقنه وأخذ ينظر للأعلى ، ثم عاود النظر والتحديق مرة أخرى في المذيع وابتسم ، ثم قال: أعطني سؤال آخر لو سمحت . !! يااااه . . ماركيز الكاتب والروائي الرائع يتعطل تفكيره للحظات أمام ماذا تعني لك القراءة !! ويقول باولو كويلو البرازيلي صاحب الخيميائي ومحارب النور وقررت أن تموت و11 دقيقة: إن القراءة هي الحياة الحقيقة التي نعيشها . ويقول الروائي العالمي الفرنسي فيغتور هيغو صاحب البؤساء وعمال البحر: لا أعرف كيف يعيش أولائك الذين لا يقرءون ! . ويقول الكاتب التركي الرائع والمضحك المبكي الساخر عزيز نيسين: (عشت) بالقراءة والكتابة . ويقول الكاتب السياسي الساخر السوري الرائع محمد الماغوط: القراءة هي مؤنستي بعد سنيه . وسنيه زوجته التي ماتت وتركته بعدها للوحدة والعزلة . ويقول الكاتب المصري مصطفى أمين: القراءة كانت سلوتي في الحرية و(المعتقل) . والشاب العراقي خالد المعالي في عام 1983 م أسس دار الجمل بآلة طباعة واحدة فقط ، بعد طلبه اللجوء السياسي في المهجر الأوربي ، وهذا كله بسبب حبه للقراءة وإيمانه بدور الكتاب وأهميته .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
وذكر أن محدث بلاد الشام العلامة محمد ناصر الدين الألباني كان يقضي معظم وقته في المكتبة الظاهرية بدمشق حيث كان يأكل ويشرب وينام بها ! ، وكان العمال يغلقوا عليه باب المكتبة ويذهبوا لحال سبيلهم حتى يلتقون به في اليوم الآخر ! . كل هذا حُباً في القراءة والعلم . وذكر أنه في يوم الأيام اجتمع أمين مكتبة الظاهرية بكل من عمال المكتبة ، فلما جلس أخذ يحدق بهم واحد تلو الآخر ، فسألهم: أين ذلك الموظف الذي لم أراه قط إلا وهو ممسك بكتاب ويقرأ ؟ - ويقصد بذلك الشيخ الألباني - فقالوا له: عفواً حضرة الأمين ، إن ذلك الرجل ليس موظفا في المكتبة ، إنه من أصدقاء المكتبة !. والأديب الجاحظ جاء في سبب وفاته أنه كانت لديه مكتبة فيها الكثير من الكتب التي أدمنها ، وفي يوم من الأيام وعندما كان في مكتبته أراد أن يتناول أحد الكُتب التي في الأرفف العلوية ، فما كان من رفوف الكتب إلا أن سقطت عليه ومات تحتها ! . وذكر أن أبو البركات جد شيخ الإسلام ابن تيمة ، كان مولعاً بالقراءة والعلم ، حتى أنه كان يستأجر له من يقرأ الكُتب عندما يدخل الحمام لقضاء الحاجة أو الاستحمام ! . وذكر كذلك أن العالم الجليل ابن القيم كان طوال حياته يهتم بشراء الكُتب وقراءتها بنهم كبير ، وبعد أن توفاه الله أخذ أولاده وأولاد أولاده يبيعون من هذه الكُتب ويقتاتون بثمنها ويعتاشون !. وذكر أن الإمام عبد الله من المبارك كان قليل يجلس مع الناس للحديث ، فلما سألوه عن سبب ذلك ؟ ، قال أنا أجلس مع أصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام في خلوتي . فلما سألوه كيف يكون هذا وأنت في عصر وهم كانوا في عصر ؟!! . قال أجدهم وأجد أخبارهم في الكُتب ، أجلس معكم ماذا أفعل ؟!! أنتم تغتابون الناس . وذكر أن زوجة الإمام الزهري كانت تقف أمامه وهو منهمك في القراءة وتقول: والله إن هذه الكُتب أشد عليّ من ثلاث ضرائر ! . وذكر عن القاضي الجرجاني أنه طلب من الوالي عزله من القضاء ليتفرغ لقراءة الكُتب ! ، وبعد أن تم عزله لزم البيت وكتب على بابه:
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
بعد أربعة أشهر كان وقتها وزع بين . .
كيف سيكون شكل ( روح ) أمام القراء ؟ وما هي التقسيمة التي سيكون عليها ( روح ) ؟ وما تلك الألوان التي سيتحلى بها ( روح ) ؟ وما هي آلية ظهور المواضيع والتعامل معها في ( روح ) ؟ وما بين تعديل التصميم وتغيير الألوان وما بين تعبئة ( روح ) بالمحتويات المختلفة مما كتبت في عالم الصحافة وأثير المنتديات لله الشكر والحمد والمنّة . . بدأ العد التنازلي السريع لانطلاق ( ورح ) نحو سماء الإنترنت . شكراً لقبك الجميل ( شيماء الحمادي ) نعم أنتِ تستحقين الشكر أمام الملأ كثيراً . . مثلما كنتِ تجتهدين في ( روح ) خلف الملأ كثيراً . الأستاذة ( شيماء الحمادي ) هي مديرة موقعي الشخصي ( روح ) التي أعطته من فكرها ووقتها وجهدها ومالها من دون أي مقابل . مالها ؟!! نعم مالها . . فهي رغم بعددددد المسافة بيني وبينها ورغم التكلفة الباهظة للتسعيرة الدولية للاتصالات كانت تتصل بي لتأخذ رأي في أدق الأمور والتفاصيل الخاصة بـ (روح) ، بل أنها كانت تتصل بي تستأذن بالدخول إلى (روح) وبعض المنتديات المشارك بها في كل مره تريد بها الدخول ، رغم أني أعطيتها كافة الأرقام السرية للدخول إلى ( روح ) والمنتديات المشارك بها ورغم أني قلت لها: أفعلي ما ترينه جيد شيماء ، ولا تراجعيني . تبقى شيء أخير أيها الأحباب: (والله) لولا الله . . ثم إلحاح الكثير من القراء في وجود موقع شخصي لي لمن يكن ( روح ) ينبض الآن في أثير الإنترنت ، ومن يعرفني عن قرب ويعرف مزاجيتي وفوضويتي يعرف هذا الأمر جيداً .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
جارى إرسال الحاله!! | صبــا الغامدي | أبعاد الهدوء | 6 | 06-17-2006 10:39 PM |
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|