|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
![]() في السابق كان اللون الأبيض اول الأشياء التي نراها حين نهم بالدخول الى هذا العالم الغريب ( الشبكة العنكبوتيه ) من خلال ادواته التي يعتليها البياض وكأنهم يقولون لنا هذه المقدمه وفي الداخل تجدون جميع الألوان وقد حدث ذلك بالفعل وهل من تلون وتصنع ومبالغه ومحاولة اكمال نقص يعاني منه البعض اكثر من هذا الذي نراه في هذا العالم المظلم . ![]() وبعد ان بدأ التطور يغزو كل شي نجد الآن بأن اللون الأسود أصبح علامة تطور وعلامة تفاخر بامتلاك الأحدث . ربما هذه العلامه هي انعكاس لمحتوى هذه الشبكه الحقيقي وهو السواد ولا شي غير ذلك الا ما ندر كل شي باتت تحكمه المصالح حتى طريقة التعامل اصبحت تقاس بمقاييس معينه - ماذا اعطيتني لكي احترمك . - انت مجبور ان تكون معي وإلا حلت عليك لعنة السلطة . - أرفض أن أتناقش معك وعليك بتقبل كل ما اقول دون أي إعتراض . - عليك بتقبل كل ما أقول ويحبذ أن تصمت إلى الأبد . قلوبكم قد صبغت الكيبورد واصبحنا نراكم مع أول Enter والى الآن لم نتعض تعودنا ان نكون أغبياء تعودنا أن نعلق أخطائنا على شماعة الطيبه تعودنا أن نرفض الإستفادة من الأخطاء السابقه ماذا استفدتم من كل هذا ؟ هل حين تَظلمون تعيشون نشوة الإنتصار ؟ كونوا كذلك دائما في سوادكم على ذات الكيبورد وبنفس هذه المحطات لأنك في الأسفل وهو مكانكم الحقيقي وسوف تبقون فيه إعتذار : لكل الأنقياء للبياض للحقيقه اعرف بان هذه الكلمات خسارة كبيره لانها كُتبت بهم
|
||
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
أعتقدُ أننا في وقتِ أصبحَ فيهِ التّصنيف بـِ أبيض و أسود غير منصفٍ أبداً , ربّا كانَ هناك أسود و أشدُّ سوداً و أشدُّ حلكةً بعد , و كان هناك في المقابل أخفُّ سواداً و رماديّ أ, ربّما أبيض فيما ندرَ و قلّ , و إن قلتَ لي لماذا ؟ سأجيبكَ ببساطة : المصالح !! كلٌّ يبحثُ عن مصلحته و يعتبرها فوقَ الجميع , و في أحسن الأحوال لا يتجاوز أو يؤذي أحداً ليصبل لهدفه بل يكتفي بالنظر إلى هدفه فقط دون الاهتمام بمصالح الآخرين , و هذا الأمر لا ينطبق و حسب على الشبكة العنكبوتية , هو واقعٌ في مجتمعنا أيضاً وما الشبكةا لعنكبوتية إلا انعكاس للمجتمعات التي نعيشها . بدر : التقاطة جميلة , سلمت . تقديري !
|
||
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
أخي بدر الموسى كل علاقق بنيت على مصلحة فهي معرضة للسقوط والتنافر في أي لحظه كأن يجتمعوا على مال أو يجتمعوا على مركز أو على أمر يعتبره أحدهم مميزاً ويستفيد منه فإذا كان الرابط الذي ربط أثنان ببعضهما رابط جوهر الإنسان فسوف تستمر العلاقة في أغلب الأحيان أما إذا كانت مصلحة وقتية فأحدهم سوف يبتعد والشبكة العنكبوتية هي تجسد شخصيات البشر في أغلب الأحيان في حياتهم العامة وتنعكس في الشبكة العنكبوتية إلا من كان صاحب شخصيتين منفصلتين تماماً ومختلفتان كلياً في تفاصيلهما المصلحة في أغلبها نفاق ورياء وتتلاشى بسرعه عمرها قصير جداً بدر الموسى لك محبتي
|
||
![]() |
![]() |
#5 | |||
|
اقتباس:
|
|||
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
بدر الموسى ... لا تغضب ولا تتقاطر عليهم حسره ... فهم وأن كانوا بتابوت أبيض إلا أن رائحة قلوبهم السوداء مهلكة ...! أبتسم يا عزيزي .. وأجعل نورك يفضح زوايا عتمتهمــ.. فأعظم الانتصار أن تبتسم في وجه الألم بكل ثبات .. ![]() احترامي لنبضك .. ولهذا الفكر الذي جعل كل العناوين بدون عنوان ...! تحياتي ...
|
||
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
أخي الجميل بدر ... الذي يضحكني الآن وبقهر هو أني بالأمس فقط قمت بتغيير الكيبورد ( الأبيض ) القديم وأستبدلته بآخر حديث يحمل اللون ( الأسود ) ولا أخفيك سراً وجدته مناسباً أكثر لما أشعره أحياناً في هذا العالم الإفتراضي الجميل القذر ... لا أعلم ... بأيدينا أن نستثني وأن نختار وأن نحلل وندبّر فلا كل الوجوه متشابهة الملامح ولا كل الأصابع باليد سواء ... دمت نقياً ...
|
||
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
الأسود سيّد الألوان,لولاه ماعرفنا قيمة الأبيض,وكثيرا مايقولون مابعد السواد إلا البياض(:, إذا هم قريبين من بعضهم جدّا,الكيبور الأسود علامة للتطوّر "نعم" الحروف جعلت بيضاء وكأن العالم الافتراضي مجهول إلا بمساعدة مصباح الحرف الأبيض,ممم وقد لاتعنينا كثيرا تلك الكلمات أبيض,أسود..إلخ,الألوان تعطي انطباع ولاتعطي حقيقة فقط الانطباع قد يتحوّل إلى حقيقة فيما بعد,ماقينة الكلام واللون إذا كنت أستطيع أن أقول بأن الشيطان أبيض؟!,الانطباع افتتاح ومن بعد ذلك التصرّفات تبيّن لنا هل رأينا الأسود أم الأبيض,للأسف قد أقول"لاقيمة للألوان دون حقيقتها"
|
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|