مساء الأُمنيات الساعية للتَّحقٌق 
مؤمنةٌ أنا جداً بِ شيء بسيط جداً يتواجد في أعماق أعماقنا ثم يحتويه من بعد العالم بناءاً على احتواءنا
يُسمى هذا الشيء _ طيبة _
مُذ تعلمت كيف أربط بين حرفين قِراءةً وأنا أرى جواباً واحداً من الجميع على سؤال: عيبكَ الوحيد.؟
هو يقول : طيبتي.!
أهيَ عيب.؟!
:
ولأن الميدان إثبات الزعم فليُكن النقاش سبيلنا كَ عقول مُتحررة ،واقعية...و ثائرة مؤخراً..
فيما لو كان تصرفك شرساً أمامَ إساءةٍ ما ورأيتَ فيما استجبت لِ نداء الدفاع عن الذات الأحقية والشرعية التامة..
أيُخرجكَ ذلك من مُسمى _طيب_ .؟
ثُمَّ : إلتماسُ العُذر _الـ لامحدود طيبة.؟
و... من المسؤول عن مخزون الطيبة المتواجد في قلوب الأعداء لِ الإستفادة منه لصالحنا..؟وأعني بالأعداء
الأشرار الذين تكون ردود أفعالهم مؤلمة،تطرف لها العين دمعا..و ألم.
أشرار.. لفظة طيبة ولا مسؤول عن أبعاد الكلمات لأننا في زمن الحُرية المُزعجة حتى باتت كَ ثُقب طبقة الأوزون
يسحب الأُكسجين في كل لحظة من عمر الدُنيا.
.
:
.
لو خُيِّرت..هل ستختار الطيبة أم _شرشبيل السنافر_ ؟
+ أحبكم.
ملحوظة: لا أُريد أجوبة مثالية ..فهي تخنقني جداً