معدل تقييم المستوى: 8875
و أزف للآلام هدأة خاطري عجبا لها، استوثقت و وثاقي كم ذا تطول، و كم أطيل عناقها و متى أعانق دونها آفاقي و متى أحرك للرحيل جوارحي عنها فتشرق بالهنا أحداقي ..؟!
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)