لوهلة كنت في ..
"
افتح النافذة على حديقة الدار
"
ومن وصف الدار .. إلى أحلام اليقظة .. اختلف الحال ..
حتى ذكرت ..
"
في مدينة لاتنتمي للمدن الا بالاسم
"
تلك المدن تسمى ( المدن الورقية ) فهي ليست على الخريطة ..
ومن بين الريف صغت أوصاف قصتك ..
وهذا أجمل ما فيها .. الوصف البسيط المتعمق معاً ..
استخدمت ( المضارع ) وهذا ما أعطى حس الإنغماس في الشعور والسرد أكثر ..
برغم ان لحظة الطفولة تلك كان بها الكثير من صور الحزن ..
إلا أنها كانت ذكريات شرود وسعادة في المستقبل ..
وهذه هي الحياة ..
شكرا للمشاركة ..