معدل تقييم المستوى: 8875
إنما الصبح دفقة من بهاء يتهادى كموكب الأنقياء كالمرايا تطهروا من همومٍ دامسات ليهتنوا بالصفاء اعتلوا غيمة الحياة اقتدارا غارسين النماء في السعداء تركوا اليأس كي يغيض اختيارا حيث لا يلتقي و قلب النماء
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)