تساؤلات من رحم النزاع العقلي/ الواقعي أتت من حياة جديدة اإجتاحت الإنسان
وأصبحَ يعيش عدة حيوات في حياة واحدة .....يتخبط في طرق وملتويات ومتاهات .
وتأتي تساؤلاتكِ بصورة مُباشرة ما بين الإستفسار والعتب ،
اقتباس:
هَلْ خَسِرْتَ رَأْسَكَ؟
هَلْ سَقَطْت مِنْكَ أَعْضَاؤُكَ وَ أَنْتِ تَرْكُضُ وَسَالَ مِنْهَا عَقْلُكَ؟
هَلْ تَدَلَّى مِنْهَا وَعْيُكَ؟
وَبِتِّ جَسَدًا مَدْهُونًا بِأَلَمٍ أَسْوَدَ وَبَضْعٌ ذِكْرَيَات مأفونة؟
هَلْ تَعَرَّفْتَ عَلَى اِنْعِكَاسِ رُوحِكَ؟
|
وهذا هو الواقع لا يُصيبنا إلا ما كتبه الله لنا في قدرنا ...ومهما
حاول الإنسان التملص من هذا القدر لا يستطيع. لان الله سبحانه وتعال
اراد لمخلوقه ان يحيا حياته بطريقة مُعينة وتختلف عن الآخر .
اقتباس:
لَنْ تُنَبِّتَ لَكَ هَذِهِ الدُّنْيَا سِوَى مَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَلَى جَبْهَتِكَ!
|
الكاتبة جليلة ماجد لحضوركِ ربيعا أخضرا
ولبوحكِ ثمرا طيبا يُجدد الخلايا الفكرية
وقارئتكِ تقول هل من مزيد ؟؟؟