يُشبهُ الكاتب قلبهُ بأنه طائرا من من زهر الياسمين
وبإستطاعة هذا الطائر الياسميني أن يشدو .أعذب الألحان
وعندما يشدو تستيقظ الحبيبة .رُبما من نومها ربما
اقتباس:
إن َّ قلبي طائر ٌمن ياسمين
حين يشدو عـذبَ ألحان الهوى
تستيقظين
|
يُخاطبها واصفا إياها بالملاك
يا ملاكا تقتربُ منه امنياتي إي يسكب جميعُ أُمنياته من هذا الملاك وإليه.
فيكمل خطابه في عنييكِ أرى نفسي كالجنين إي لم أكتمل بعد ولم أرى النور .
ويوجه تساؤلا عزيزا غالي بطريقة الحنو هل تغيثين ندائي ؟
مما يدل أنه هناكَ كانت نداءت عدة ولم يكن مستجاب لها ...وكآن الحال يقول :
ألم يحين موعد تلبية النداءات ؟؟؟
اقتباس:
يا ملاكاً منه تدنو أمنياتي
وبعـينيك أراني كالجنين
هل تغـيثين ندائي ؟!
|