فاصلة أولى هُنا ..,
يحدث أن تُمر بك لحظات تتسائل بها إن كان ما تكتبة الآن أفضل
مما سبق أم أسوأ منه , لا يهم حقاً فبكلا الحالتين ستشعر بالسوء
من أمور تجاهلتها أو أخفيتها عن الجميع لأنها وحدها من ستعبث
بك و تجبرك على الحديث مرة أخرى بأشياء لا معنى لها أيضاً لتقلل
من ضيق روحك لوقع خطواتها بذاكرتك .