أسبلت الذكرى جفنيها علي أرق السهاد والحنين لأغلى الأحباب
هو تقويم يستعيد جذوة مكوثهم بنا رغم مغادرتهم لنا
نعم كما أشرت في حرفك المملوء شجناََ شاعرنا المبدع :
ياصاحِبَ
كلِ أرصدة الحزن
ميلادُ المرء مُفتتحُ الموتِ
بينهما العمرُ كفاصِلَةٍ
هكذا تمضي بنا الحياة طبقاَ لسنتها وإكمالاََ لأقدارها
دمت لذكراها الوفاء والدعاء
رحمها ربي وانعم عليها بفسيح جناته
ولروحك استاذي السلام والسلوان
جل التحايا والتقدير
\..