اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الامين
عبادة الله حب
فمن عبد الله خوفا اعتبرها عبودية وحين خلق الله المرأة بأجمل صورة ليزينها بعين الرجل اما الشاعر الحق فهو يستلهم صورتها الملائكية لا الاباحية وينظر لها بعين شهواني وغريزة التوحش والبداوه سافرت مع الكثير وتجنبتهم بافعالهم فكان كل همهم اشباع غريزتهم الحيوانية بعيدا عن ادميتهم وعني حين اكتب عن المرأه ابحث عن هذه الملامسات الشاعريه بين روحي وحبيبتي والشاعر حين يكتب عن صدق يرسم مشاعره واذا شاركتها مع القارئ لمجرد النشر وليس المشاركة الفعلية في جسد من احب اما من يكتب عن اباحية فجة تتعدى حدود الادب هذا مختل عقلا ودينا وحقيقة احترم نزار كثيرا حين يرى ان البدوي لايريد من المرأة الا مايشبع غريزته الهمجيه وهو مانراه فيمن يسافرون الى بلاد غير بلادهم ...
ممتن لك
ولك كل الود والتقدير
|
جميل إذا لا إختلاف في أن نوعية الإسهاب نفسه تتحكم بـ القلم حين يحدودب ظهره لـ ينثر شوق الكاتب او الشاعر ..
ولكن الفرق هنا .. أنا لا أحترم نزار ولا أرى له مدرسة !
إنتهت مداخلتي لهذه الليلة .. دام الكِرام بـ ود