اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الامين
انا حين اكتب اقول ذا انا وذي سجيتي
شغبي جنوني كلماتي محبرتي
لكن كيف بذاك الذي يتخفى تحت اسم مستعار ويتلون بالف لون
احيانا تجده قيس واحيانا نزار واحيانا جميل بثينة الف وجه اقصد الف قناع لمجرد ان يصطاد براءة فريسته ويرحل
|
لله أنت ...!
ولتعلم أيّها الأمين أن ردودك لا سيما في هذا الموضوع
أكبَرتْك بعيني أضعاف
وأكبرتُ بوحك في نفسي
ذاك الذي يُعلي من شأن المرأة بينك وبين السطر ولا يكبّلها برغباتٍ هي أبعد ما تكون عن الشفافية
وأكبرتك لإعترافك أن بعض بوحك وصفتَه بالجنون إذ تجاوز بك البوح حالة التّعقل
فما أنكرت هذا وما وارَيته
ولكنك في ذات الوقت تتبرأ من الغواية في الوصف حدّ المجون
طوبى لك أيّها الأمين
وحيّيت من حيثي إلى حيثك