معدل تقييم المستوى: 8875
و أعشق غربة الإنسان إكراما و تكريما و أهوى هدأة النبض المزكى فيه تحشيما رقيا، و ابتعادا ، لا كجبن الخائفين و لا هروبا بل مفر للإله رضا و تسليما
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)