هي فعلا رسالة أدبية مكتنزة بالحزن وبالواقع المرير
بسنوات التقدم والحضارة تجد شعوبا وليس مجموعات قليلة
شعوبا يقهرها الجوع والمرض .... أسلوب النص رائع جداا
فترى النفس القارئة تتعمق في السطور بصورة تلقائية ...
وتندفع نحو الأحداث والنهاية برغم الألم وواقعا مرير ،،،
الكاتب علي القرني مشروع رسالة أدبية إبداعية فريد من نوعه.
سلم اليراع سيدي الكاتب ووهبكَ الله المزيد من نعمهِ.